مخيم اليرموك بعد سقوط النظام السوري: آمال العودة تصطدم بالدمار

تعرض مخيم اليرموك خلال سنوات الحرب لدمار شامل، ليصبح سابع أكبر منطقة دمار في سوريا. منذ العام 2018، لم يقدم النظام السابق أي جهود لإعادة تأهيل المخيم، بل على العكس، حاول طمس هويته الفلسطينية وتحويله إلى منطقة سكنية جديدة ضمن مشاريع عقارية بتمويل من رجال أعمال مرتبطين بالنظام. وشملت هذه السياسات إسقاط صفة "مخيم" واستبدالها بـ"منطقة اليرموك"، وحل اللجنة المحلية التي كانت تدير شؤونه منذ عام 1964، وإزالة العلم الفلسطيني من مداخل المخيم الرئيسية.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد