فلسطين المحتلة
شهدت الساعات الأخيرة دعوات للحشد والتواجد الشعبي المُكثّف في منزل عائلة أبو حميد بمُخيّم الأمعري للاجئين برام الله المُحتلّة، في أعقاب مُصادقة ما تُسمّى بـ "المحكمة العليا" لدى الاحتلال الأسبوع الماضي على قرار هدم المنزل.
ويأتي ذلك في أعقاب اتهام جيش الاحتلال لنجل العائلة إسلام أبو حميد بقتل جندي من وحدة "دفدوفان" في جيش الاحتلال، بإلقاء قطعة رخام على رأسه أثناء اقتحام مُخيّم الأمعري قبل أشهر.
تجدر الإشارة إلى أنّ عائلة أم ناصر أبو حميد قدّمت شهيداً و(6) أسرى حُكموا بالمؤبد في سجون الاحتلال، وهدم الاحتلال منزلهم مرتين وأغلقه مرة، وبانتظار تنفيذ قرار هدمه للمرة الثالثة اليوم الجمعة 12 كانون الأوّل/ديسمبر.
شهدت الساعات الأخيرة دعوات للحشد والتواجد الشعبي المُكثّف في منزل عائلة أبو حميد بمُخيّم الأمعري للاجئين برام الله المُحتلّة، في أعقاب مُصادقة ما تُسمّى بـ "المحكمة العليا" لدى الاحتلال الأسبوع الماضي على قرار هدم المنزل.
ويأتي ذلك في أعقاب اتهام جيش الاحتلال لنجل العائلة إسلام أبو حميد بقتل جندي من وحدة "دفدوفان" في جيش الاحتلال، بإلقاء قطعة رخام على رأسه أثناء اقتحام مُخيّم الأمعري قبل أشهر.
تجدر الإشارة إلى أنّ عائلة أم ناصر أبو حميد قدّمت شهيداً و(6) أسرى حُكموا بالمؤبد في سجون الاحتلال، وهدم الاحتلال منزلهم مرتين وأغلقه مرة، وبانتظار تنفيذ قرار هدمه للمرة الثالثة اليوم الجمعة 12 كانون الأوّل/ديسمبر.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين