لبنان
وجّهت اللاجئة الفلسطينيّة فادية إبراهيم من سكان مخيّم الرشيديّة جنوبي لبنان، مُناشدة إلى المؤسسات والجمعيّات وأصحاب المُبادرات الإنسانيّة، تُطالبهم عبرها بمد يد العون لها، بهدف استكمال علاج طفليها.
وحسب والدتهما، فإنهما يُعانيان من وضع صحي صعب، إذ يستوجب علاجهما مبالغ ماليّة كبيرة، فأحدهما إبراهيم فعور ابن الخمسة أعوام، يُعاني من نقص أوكسجين في الدماغ، ما أدى إلى إصابته بشلل دماغي، أثّر على النطق والمشي. فيما يُعاني الطفل الأصغر محمد فعور بوجود نقطة في دماغه، أدّت إلى مشاكل في السمع والنطق والمشي.
وتقول الوالدة إنّ تكلفة الأدوية الشهريّة لطفليها تصل إلى نحو (600) ألف ليرة لبنانيّة، بالإضافة إلى تكاليف الصور للتخطيط الدماغي والأعصاب والأحذية الطبيّة التي يتم تبديلها كل (6) أشهر لهما، في ظل وضع مادي صعب تعيشه العائلة ما يجعلها غير قادرة على تأمين تكلفة استكمال علاجهما.
وجّهت اللاجئة الفلسطينيّة فادية إبراهيم من سكان مخيّم الرشيديّة جنوبي لبنان، مُناشدة إلى المؤسسات والجمعيّات وأصحاب المُبادرات الإنسانيّة، تُطالبهم عبرها بمد يد العون لها، بهدف استكمال علاج طفليها.
وحسب والدتهما، فإنهما يُعانيان من وضع صحي صعب، إذ يستوجب علاجهما مبالغ ماليّة كبيرة، فأحدهما إبراهيم فعور ابن الخمسة أعوام، يُعاني من نقص أوكسجين في الدماغ، ما أدى إلى إصابته بشلل دماغي، أثّر على النطق والمشي. فيما يُعاني الطفل الأصغر محمد فعور بوجود نقطة في دماغه، أدّت إلى مشاكل في السمع والنطق والمشي.
وتقول الوالدة إنّ تكلفة الأدوية الشهريّة لطفليها تصل إلى نحو (600) ألف ليرة لبنانيّة، بالإضافة إلى تكاليف الصور للتخطيط الدماغي والأعصاب والأحذية الطبيّة التي يتم تبديلها كل (6) أشهر لهما، في ظل وضع مادي صعب تعيشه العائلة ما يجعلها غير قادرة على تأمين تكلفة استكمال علاجهما.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين
