لبنان
باشر الجيش اللبناني يوم الثلاثاء 23 تشرين الأوّل/ أكتوبر بالتمركز عند مدخل مُخيّم الميّة وميّة في مدينة صيدا جنوبيّ لبنان، حيث يتم تسليم حاجز قوّات الأمن الفلسطيني على حدود المُخيّم.
وتأتي هذه الخطوة بالتنسيق مع القيادة الفلسطينيّة، وبحضور قائد الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان اللواء صبحي أبو عرب وكبار ضبّاط الجيش اللبناني.
تجدر الإشارة إلى أنّ مُخيّم الميّة وميّة قد شهد اشتباكات عنيفة بدأت في 15 من الشهر الجاري بين قوات الأمن الوطني الفلسطيني التابعة لحركة "فتح" وعناصر من تنظيم "أنصار الله"، بسبب إشكال فردي بين عنصرين من الطرفين، واستخدم خلالها الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخيّة.
باشر الجيش اللبناني يوم الثلاثاء 23 تشرين الأوّل/ أكتوبر بالتمركز عند مدخل مُخيّم الميّة وميّة في مدينة صيدا جنوبيّ لبنان، حيث يتم تسليم حاجز قوّات الأمن الفلسطيني على حدود المُخيّم.
وتأتي هذه الخطوة بالتنسيق مع القيادة الفلسطينيّة، وبحضور قائد الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان اللواء صبحي أبو عرب وكبار ضبّاط الجيش اللبناني.
تجدر الإشارة إلى أنّ مُخيّم الميّة وميّة قد شهد اشتباكات عنيفة بدأت في 15 من الشهر الجاري بين قوات الأمن الوطني الفلسطيني التابعة لحركة "فتح" وعناصر من تنظيم "أنصار الله"، بسبب إشكال فردي بين عنصرين من الطرفين، واستخدم خلالها الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخيّة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين
