فلسطين المحتلة
طالبت اللجنة الأولمبيّة الفلسطينيّة في بيانٍ لها، مساء الأحد 4 تشرين الثاني/نوفمبر، مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب واتحاد اللجان الأولمبيّة العربيّة والتضامن الإسلامي، بممارسة دورها ومسؤولياتها بشأن قيام بعض الجهات العربيّة بالتطبيع الرياضي مع الاحتلال.
وأعربت اللجنة "عن كامل غضبها وضيقها وتبرّؤها من هرولة بعض الجهات العربية تجاه التطبيع الرياضي مع "إسرائيل"، لافتةً إلى ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق كل من يقفز عن قرارات الإجماع العربي والإسلامي والأمتين العربيّة والإسلاميّة.
وتابعت في بيانها "ما يؤسف أكثر وأكثر، أنّ هناك رياضيين عرباً لم يتردّدوا في التوسّع أفقيّاً وعموديّاً في التطبيع، من خلال المشاركة في أنشطة وفعاليات رياضيّة وشبابيّة تُنظّمها دولة الاحتلال في قلب القدس المحتلة."
هذا واعتبرت اللجنة الأولمبيّة أنه "من المؤسف أنّ رياضيي دولة الاحتلال وعناوين العنصريّة والإجرام الاحتلالي، أصبحوا موجودين في أكثر من عاصمة عربيّة مثل أبو ظبي والدوحة، ويتم استثمار وجودهم هذا لأغراض التطبيع الشامل وبشكلٍ مقيت."
كما ذكّرت اللجنة بالموقف المُعلن برفض وتجريم التطبيع مع الاحتلال، ما دام يحتل فلسطين والأراضي العربيّة وينتهك القوانين والمواثيق الدوليّة، خاصة بحق الرياضة والرياضيين الفلسطينيين.
تجدر الإشارة إلى أنّ بيان اللجنة الأولمبيّة الفلسطينيّة يأتي في أعقاب موجة من التطبيع المُعلن الذي شهدته بلدان عربيّة مؤخراً في الجانب الرياضي وغيره من المجالات، حيث شاركت الفرق الرياضيّة التي تُمثّل الكيان الصهيوني في بطولات رياضيّة داخل الإمارات وقطر.
طالبت اللجنة الأولمبيّة الفلسطينيّة في بيانٍ لها، مساء الأحد 4 تشرين الثاني/نوفمبر، مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب واتحاد اللجان الأولمبيّة العربيّة والتضامن الإسلامي، بممارسة دورها ومسؤولياتها بشأن قيام بعض الجهات العربيّة بالتطبيع الرياضي مع الاحتلال.
وأعربت اللجنة "عن كامل غضبها وضيقها وتبرّؤها من هرولة بعض الجهات العربية تجاه التطبيع الرياضي مع "إسرائيل"، لافتةً إلى ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق كل من يقفز عن قرارات الإجماع العربي والإسلامي والأمتين العربيّة والإسلاميّة.
وتابعت في بيانها "ما يؤسف أكثر وأكثر، أنّ هناك رياضيين عرباً لم يتردّدوا في التوسّع أفقيّاً وعموديّاً في التطبيع، من خلال المشاركة في أنشطة وفعاليات رياضيّة وشبابيّة تُنظّمها دولة الاحتلال في قلب القدس المحتلة."
هذا واعتبرت اللجنة الأولمبيّة أنه "من المؤسف أنّ رياضيي دولة الاحتلال وعناوين العنصريّة والإجرام الاحتلالي، أصبحوا موجودين في أكثر من عاصمة عربيّة مثل أبو ظبي والدوحة، ويتم استثمار وجودهم هذا لأغراض التطبيع الشامل وبشكلٍ مقيت."
كما ذكّرت اللجنة بالموقف المُعلن برفض وتجريم التطبيع مع الاحتلال، ما دام يحتل فلسطين والأراضي العربيّة وينتهك القوانين والمواثيق الدوليّة، خاصة بحق الرياضة والرياضيين الفلسطينيين.
تجدر الإشارة إلى أنّ بيان اللجنة الأولمبيّة الفلسطينيّة يأتي في أعقاب موجة من التطبيع المُعلن الذي شهدته بلدان عربيّة مؤخراً في الجانب الرياضي وغيره من المجالات، حيث شاركت الفرق الرياضيّة التي تُمثّل الكيان الصهيوني في بطولات رياضيّة داخل الإمارات وقطر.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين