بوابة اللاجئين الفلسطينيين - قسم الأبحاث
بحسب آخر إحصاء للجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني فإن أكثر من 174440 لاجئ فلسطيني يعيشون في لبنان، يقطن أكثر من 45 % مهم داخل اثني عشر مخيماً و156 تجمعاً فيما يقيم 55 % خارج المخيمات، إلا أنهم جميعاً بالإضافة إلى نحو 27 ألف فلسطيني قدموا من سوريا إلى لبنان بفعل الحرب يتشاركون واقعاً معيشياً وصحياً واحداً بفعل القوانين اللبنانية.
ومنذ قبل تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد -19) واضطرار اللاجئين الفلسطينيين إلى الالتزام ببوتهم للوقاية من الوباء كانت تجاوزت نسبة الفقر في بعض المخيمات 80 % بحسب أرقام تقريبية لناشطين، ليحل الوباء وتتعطل أعمالهم اليومية البسيطة التي شكلت مصدر رزق نسبة كبيرة منهم، ويضحي 91 % من اللاجئين الفلسطينيين في لبنان دون عمل، بحسب تقرير أخير لمؤسسة شاهد لحقوق الإنسان.
كل هؤلاء اللاجئين الفلسطينيين في لبنان يكابدون هذه الأيام قلقي الفقر والمرض، لاسيما وأن الخدمات الصحية التي كانوا يحصلون عليها سواء من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" أو مراكز ومسشتفيات الهلال الأحمر الفلسطيني لطالما كانت محدودة، لا تلبي كافة احتياجات اللاجئين الصحية، وبشكل آخر يمكن القول أنها لا توفر نسبة كاملة من الأمان الصحي.
في ظل هذا الواقع يحاول موقع بوابة اللاجئين الفلسطينيين الإضاءة على تعامل المعنيين في القطاعين الصحي والمعيشي مع تفشي وباء "كورونا" وتهديده شريحة واسعة من الفلسطينيين في لبنان من خلال ورقة بحثية تحت عنوان "القطاع الصحي في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بلبنان في ظل أزمة كورونا"
تعتمد الورقة على بعض الدراسات المنشورة سابقاً رغم قلتها، إلى جانب عدد من المقابلات مع المعنيين والمطلعين في هذا المجال.
لقراءة وتحميل الورقة - اضغط هنا
بحسب آخر إحصاء للجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني فإن أكثر من 174440 لاجئ فلسطيني يعيشون في لبنان، يقطن أكثر من 45 % مهم داخل اثني عشر مخيماً و156 تجمعاً فيما يقيم 55 % خارج المخيمات، إلا أنهم جميعاً بالإضافة إلى نحو 27 ألف فلسطيني قدموا من سوريا إلى لبنان بفعل الحرب يتشاركون واقعاً معيشياً وصحياً واحداً بفعل القوانين اللبنانية.
ومنذ قبل تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد -19) واضطرار اللاجئين الفلسطينيين إلى الالتزام ببوتهم للوقاية من الوباء كانت تجاوزت نسبة الفقر في بعض المخيمات 80 % بحسب أرقام تقريبية لناشطين، ليحل الوباء وتتعطل أعمالهم اليومية البسيطة التي شكلت مصدر رزق نسبة كبيرة منهم، ويضحي 91 % من اللاجئين الفلسطينيين في لبنان دون عمل، بحسب تقرير أخير لمؤسسة شاهد لحقوق الإنسان.
كل هؤلاء اللاجئين الفلسطينيين في لبنان يكابدون هذه الأيام قلقي الفقر والمرض، لاسيما وأن الخدمات الصحية التي كانوا يحصلون عليها سواء من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" أو مراكز ومسشتفيات الهلال الأحمر الفلسطيني لطالما كانت محدودة، لا تلبي كافة احتياجات اللاجئين الصحية، وبشكل آخر يمكن القول أنها لا توفر نسبة كاملة من الأمان الصحي.
في ظل هذا الواقع يحاول موقع بوابة اللاجئين الفلسطينيين الإضاءة على تعامل المعنيين في القطاعين الصحي والمعيشي مع تفشي وباء "كورونا" وتهديده شريحة واسعة من الفلسطينيين في لبنان من خلال ورقة بحثية تحت عنوان "القطاع الصحي في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بلبنان في ظل أزمة كورونا"
تعتمد الورقة على بعض الدراسات المنشورة سابقاً رغم قلتها، إلى جانب عدد من المقابلات مع المعنيين والمطلعين في هذا المجال.
لقراءة وتحميل الورقة - اضغط هنا
خاص