فلسطين المحتلة
شيّع الفلسطينيون في نابلس بالضفة المحتلة الشهيد محمد مرشود من مخيّم بلاطة للاجئين في المنطقة الشرقيّة من نابلس، السبت 14 تموز/يوليو، الذي استشهد في نيسان/ابريل الماضي، مُتأثراً بإصابته برصاص المستوطنين.
وكانت سلطات الاحتلال قد سلّمت جثمان الشهيد يوم الجمعة على حاجز "جيت" غربي نابلس، ضمن جثامين (3) شهداء سلّمتها للأهالي بعد احتجازها لفترات مختلفة، علماً بأنّ الاحتلال يُواصل احتجاز جثامين شهداء فلسطينيين من مُختلف المناطق في مقابر الأرقام والثلاجات.
هذا وانطلق المُشيّعون من أمام مستشفى رفيديا الحكومي وصولاً إلى مسقط رأسه في مخيّم بلاطة، وجابت المسيرة شوارع المخيّم تشييع عسكري وشعبي وهتافات للشهيد إلى أن وصلت منزل ذويه لإلقاء نظرة الوداع، ثم إلى مقبرة المخيّم شرقي نابلس بعد الصلاة عليه في مسجد المخيّم.
يُذكر أنّ الفلسطيني محمد عبد الكريم مرشود استشهد مُتأثراً بإصابته برصاص المستوطنين قرب مستوطنة "ميشور ادوميم" المُقامة على أراضي الفلسطينيين شرقي القدس المحتلة، بدعوى محاولته تنفيذ عمليّة طعن.
شيّع الفلسطينيون في نابلس بالضفة المحتلة الشهيد محمد مرشود من مخيّم بلاطة للاجئين في المنطقة الشرقيّة من نابلس، السبت 14 تموز/يوليو، الذي استشهد في نيسان/ابريل الماضي، مُتأثراً بإصابته برصاص المستوطنين.
وكانت سلطات الاحتلال قد سلّمت جثمان الشهيد يوم الجمعة على حاجز "جيت" غربي نابلس، ضمن جثامين (3) شهداء سلّمتها للأهالي بعد احتجازها لفترات مختلفة، علماً بأنّ الاحتلال يُواصل احتجاز جثامين شهداء فلسطينيين من مُختلف المناطق في مقابر الأرقام والثلاجات.
هذا وانطلق المُشيّعون من أمام مستشفى رفيديا الحكومي وصولاً إلى مسقط رأسه في مخيّم بلاطة، وجابت المسيرة شوارع المخيّم تشييع عسكري وشعبي وهتافات للشهيد إلى أن وصلت منزل ذويه لإلقاء نظرة الوداع، ثم إلى مقبرة المخيّم شرقي نابلس بعد الصلاة عليه في مسجد المخيّم.
يُذكر أنّ الفلسطيني محمد عبد الكريم مرشود استشهد مُتأثراً بإصابته برصاص المستوطنين قرب مستوطنة "ميشور ادوميم" المُقامة على أراضي الفلسطينيين شرقي القدس المحتلة، بدعوى محاولته تنفيذ عمليّة طعن.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين