فلسطين المحتلة
دعت الهيئة الوطنيّة العليا لمسيرات العودة الكُبرى جماهير الشعب الفلسطيني للمشاركة الحاشدة في فعاليّة يوم الثلاثاء 31 تموز/يوليو، أمام مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بمدينة غزة.
جاء ذلك في تصريحات لعضو الهيئة الوطنيّة عبد العزيز قديح، في أعقاب مؤتمر صحفي للفصائل في غزة، وذلك لإيصال رسالة الجماهير الفلسطينية الرافضة لسياسات "الأونروا" بحق الموظفين وخدمات اللاجئين، والتي تندرج في إطار المؤامرة وتصفية حقوق الشعب الفلسطيني.
وأكّد قديح أنّ مواجهة الإجراءات التعسفيّة التي تتخذها إدارة "الأونروا" بحق الموظفين وخدمات اللاجئين، تتطلّب حشد كل الطاقات الوطنيّة والشعبيّة والمُجتمعيّة للتصدي لها والتراجع عنها بشكلٍ عاجل.
هذا ودعت الهيئة الوطنيّة للمشاركة الواسعة في "جمعة الوفاء لشهيد القدس محمد طارق يوسف"، ابن قرية كوبر بالضفة المحتلة الذي نفّذ عمليّة طعن قبل أيام، ووفاءً لدماء الشهداء والجرحى الذين جسّدوا أعظم معاني التضحية والعطاء.
كما أثنت الهيئة العليا على دور المُتضامنين على متن سُفن أسطول الحريّة الخامس، الذين جاءوا نُصرةً لغزة ولكسر الحصار عنها، وأدانت اعتداء بحريّة الاحتلال على السُفن مُعتبرةً ذلك قرصنة وإرهاباً مُنظّماً يستدعي تدخّلاً دولياً لحماية هؤلاء المُتضامنين وسُفن كسر الحصار.
تجدر الإشارة إلى أنّ مسيرات العودة الكُبرى انطلقت منذ 30 آذار/مارس الماضي على طول السياج الأمني العازل شرقي قطاع غزة، الذي يفصل القطاع عن الأراضي المحتلة، رفضاً للمُخططات الساعية لتصفية القضية الفلسطينيّة من خلال طوي ملف قضيّتي اللاجئين والقدس، والحصار المُستمر للقطاع للضغط عليه للقبول بأي تسوية.
دعت الهيئة الوطنيّة العليا لمسيرات العودة الكُبرى جماهير الشعب الفلسطيني للمشاركة الحاشدة في فعاليّة يوم الثلاثاء 31 تموز/يوليو، أمام مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بمدينة غزة.
جاء ذلك في تصريحات لعضو الهيئة الوطنيّة عبد العزيز قديح، في أعقاب مؤتمر صحفي للفصائل في غزة، وذلك لإيصال رسالة الجماهير الفلسطينية الرافضة لسياسات "الأونروا" بحق الموظفين وخدمات اللاجئين، والتي تندرج في إطار المؤامرة وتصفية حقوق الشعب الفلسطيني.
وأكّد قديح أنّ مواجهة الإجراءات التعسفيّة التي تتخذها إدارة "الأونروا" بحق الموظفين وخدمات اللاجئين، تتطلّب حشد كل الطاقات الوطنيّة والشعبيّة والمُجتمعيّة للتصدي لها والتراجع عنها بشكلٍ عاجل.
هذا ودعت الهيئة الوطنيّة للمشاركة الواسعة في "جمعة الوفاء لشهيد القدس محمد طارق يوسف"، ابن قرية كوبر بالضفة المحتلة الذي نفّذ عمليّة طعن قبل أيام، ووفاءً لدماء الشهداء والجرحى الذين جسّدوا أعظم معاني التضحية والعطاء.
كما أثنت الهيئة العليا على دور المُتضامنين على متن سُفن أسطول الحريّة الخامس، الذين جاءوا نُصرةً لغزة ولكسر الحصار عنها، وأدانت اعتداء بحريّة الاحتلال على السُفن مُعتبرةً ذلك قرصنة وإرهاباً مُنظّماً يستدعي تدخّلاً دولياً لحماية هؤلاء المُتضامنين وسُفن كسر الحصار.
تجدر الإشارة إلى أنّ مسيرات العودة الكُبرى انطلقت منذ 30 آذار/مارس الماضي على طول السياج الأمني العازل شرقي قطاع غزة، الذي يفصل القطاع عن الأراضي المحتلة، رفضاً للمُخططات الساعية لتصفية القضية الفلسطينيّة من خلال طوي ملف قضيّتي اللاجئين والقدس، والحصار المُستمر للقطاع للضغط عليه للقبول بأي تسوية.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين