فلسطين المحتلة
يُواصل الأسير الفلسطيني الشيخ خضر عدنان إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ (50) على التوالي في سجون الاحتلال، وسط تفاقم في وضعه الصحي، حيث ظهرت علامات خطيرة كتقيّؤ الدم وازرقاق واضح في عينه اليُسرى ونقص حاد في الوزن وهزال شديد.
يقول مدير الوحدة القانونيّة في نادي الأسير الفلسطيني، المُحامي جواد بولس، عقب زيارة أجراها للأسير عدنان في مُعتقل "الرملة"، إنّه يُواصل رفضه تناول المُدعّمات وإجراء الفحوصات الطبيّة، ومعركته المُتجددة في مُواجهة السجّان هدفها نيل حريّته التي سُلبت من جديد تحت ذرائع وتُهم باطلة وواهية.
وحسب المُحامي بولس نقلاً عن الشيخ خضر عدنان، فإنّ إدارة مصلحة سجون الاحتلال حاولت عزله عن العالم الخارجي من خلال منع المُحامين من زيارته ووضعه في ظروف اعتقال قاصية، لا سيّما عمليّة احتجازه في سجن "الجلمة."
وأشار الأسير إلى أنّ ما جرى معه في مُعتقل "الجلمة" هو عمليّة انتقاميّة ومُحاولة لكسر خطوته، حيث تعمّدت إدارة سجون الاحتلال عزله لـ (17) يوماً في زنزانة انفراديّة ضيّقة، يوجد فيها مرحاض مكشوف وتنتشر فيها الحشرات.
هذا ومن المُقرر أن تعقد محكمة "سالم" العسكريّة التابعة للاحتلال يوم الاثنين 22 تشرين الأوّل/أكتوبر، جلسة للأسير عدنان للنظر في قضيّته، علماً بأنّ الشيخ عدنان أعلن إضرابه رفضاً للاعتقال التعسّفي وسياسات الاحتلال بحق الأسرى، وذلك بعد اعتقاله الأخير في 11/12/2017.
وفي سياق متصل، دعت عائلة الأسير الشيخ خضر عدنان للمُشاركة الحاشدة في السلسلة البشريّة التي ستُقام أمام محكمة "سالم"، دعماً له خلال جلسته يوم الاثنين. وتجدر الإشارة إلى أنه خاض (3) إضرابات منذ عام 2012 حتى اعتقاله في العام الحالي.
يُواصل الأسير الفلسطيني الشيخ خضر عدنان إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ (50) على التوالي في سجون الاحتلال، وسط تفاقم في وضعه الصحي، حيث ظهرت علامات خطيرة كتقيّؤ الدم وازرقاق واضح في عينه اليُسرى ونقص حاد في الوزن وهزال شديد.
يقول مدير الوحدة القانونيّة في نادي الأسير الفلسطيني، المُحامي جواد بولس، عقب زيارة أجراها للأسير عدنان في مُعتقل "الرملة"، إنّه يُواصل رفضه تناول المُدعّمات وإجراء الفحوصات الطبيّة، ومعركته المُتجددة في مُواجهة السجّان هدفها نيل حريّته التي سُلبت من جديد تحت ذرائع وتُهم باطلة وواهية.
وحسب المُحامي بولس نقلاً عن الشيخ خضر عدنان، فإنّ إدارة مصلحة سجون الاحتلال حاولت عزله عن العالم الخارجي من خلال منع المُحامين من زيارته ووضعه في ظروف اعتقال قاصية، لا سيّما عمليّة احتجازه في سجن "الجلمة."
وأشار الأسير إلى أنّ ما جرى معه في مُعتقل "الجلمة" هو عمليّة انتقاميّة ومُحاولة لكسر خطوته، حيث تعمّدت إدارة سجون الاحتلال عزله لـ (17) يوماً في زنزانة انفراديّة ضيّقة، يوجد فيها مرحاض مكشوف وتنتشر فيها الحشرات.
هذا ومن المُقرر أن تعقد محكمة "سالم" العسكريّة التابعة للاحتلال يوم الاثنين 22 تشرين الأوّل/أكتوبر، جلسة للأسير عدنان للنظر في قضيّته، علماً بأنّ الشيخ عدنان أعلن إضرابه رفضاً للاعتقال التعسّفي وسياسات الاحتلال بحق الأسرى، وذلك بعد اعتقاله الأخير في 11/12/2017.
وفي سياق متصل، دعت عائلة الأسير الشيخ خضر عدنان للمُشاركة الحاشدة في السلسلة البشريّة التي ستُقام أمام محكمة "سالم"، دعماً له خلال جلسته يوم الاثنين. وتجدر الإشارة إلى أنه خاض (3) إضرابات منذ عام 2012 حتى اعتقاله في العام الحالي.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين