فلسطين المحتلة
شهد مقر اللجنة الدوليّة للصليب الأحمر في قطاع غزة، الاثنين 22 تشرين أوّل/أكتوبر، وقفة دعم وإسناد للأسير اللبناني في السجون الفرنسيّة جورج عبد الله، وسبقها وقفة أخرى مساء الأحد في رام الله المُحتلة على دوّار المنارة.
الوقفة التي نُظّمت في رام الله انطلقت بعدها مسيرة باتجاه المركز الفرنسي، شاركت فيها القوى الوطنيّة وأسرى مُحررين ومُتضامنين أجانب، رُفعت فيها صور الأسير عبد الله وشعارات مُنددة بسياسات فرنسا وجريمتها بحقّه، وتخلّلها هتافات داعمة للأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال.
وتأتي الوقفات المُناصرة للأسير عبد الله استجابةً لدعوات انطلقت لحملة دوليّة لإسناده والمُطالبة بإفراج عنه، وذلك بالتزامن مع ذكرى اعتقاله، حيث قضى في السجون الفرنسيّة نحو (35) عاماً، وترفض السلطات الفرنسيّة حتى اليوم الإفراج عنه.
في قطاع غزة، بدأت المسيرة من أمام مقر الصليب الأحمر قرب دوّار حيدر، ثم توجّهت إلى مقر المركز الفرنسي، وذلك بالتزامن مع الاعتصام الأسبوعي لأهالي الأسرى في سجون الاحتلال.
تجدر الإشارة إلى أنّ الأسير اللبناني جورج عبد الله من مواليد القبيات قضاء عكار شمال لبنان، وانخرط في صفوف الحركة الوطنيّة اللبنانيّة ثم التحق بالمقاومة الفلسطينيّة، وكان عضواً في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وأصيب أثناء الاجتياح الصهيوني للجنوب اللبناني عام 1978.
واعتقلته السلطات الفرنسيّة في فرنسا عام 1984 بطلب أمريكي، وأصدرت المحكمة الفرنسيّة بحقه قراراً بالسجن المؤبد، وفي عام 2007 استوفى كافّة شروط إطلاق سراحه إلا أنّ فرنسا لم تُنفّذ القرار.
شهد مقر اللجنة الدوليّة للصليب الأحمر في قطاع غزة، الاثنين 22 تشرين أوّل/أكتوبر، وقفة دعم وإسناد للأسير اللبناني في السجون الفرنسيّة جورج عبد الله، وسبقها وقفة أخرى مساء الأحد في رام الله المُحتلة على دوّار المنارة.
الوقفة التي نُظّمت في رام الله انطلقت بعدها مسيرة باتجاه المركز الفرنسي، شاركت فيها القوى الوطنيّة وأسرى مُحررين ومُتضامنين أجانب، رُفعت فيها صور الأسير عبد الله وشعارات مُنددة بسياسات فرنسا وجريمتها بحقّه، وتخلّلها هتافات داعمة للأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال.
وتأتي الوقفات المُناصرة للأسير عبد الله استجابةً لدعوات انطلقت لحملة دوليّة لإسناده والمُطالبة بإفراج عنه، وذلك بالتزامن مع ذكرى اعتقاله، حيث قضى في السجون الفرنسيّة نحو (35) عاماً، وترفض السلطات الفرنسيّة حتى اليوم الإفراج عنه.
في قطاع غزة، بدأت المسيرة من أمام مقر الصليب الأحمر قرب دوّار حيدر، ثم توجّهت إلى مقر المركز الفرنسي، وذلك بالتزامن مع الاعتصام الأسبوعي لأهالي الأسرى في سجون الاحتلال.
تجدر الإشارة إلى أنّ الأسير اللبناني جورج عبد الله من مواليد القبيات قضاء عكار شمال لبنان، وانخرط في صفوف الحركة الوطنيّة اللبنانيّة ثم التحق بالمقاومة الفلسطينيّة، وكان عضواً في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وأصيب أثناء الاجتياح الصهيوني للجنوب اللبناني عام 1978.
واعتقلته السلطات الفرنسيّة في فرنسا عام 1984 بطلب أمريكي، وأصدرت المحكمة الفرنسيّة بحقه قراراً بالسجن المؤبد، وفي عام 2007 استوفى كافّة شروط إطلاق سراحه إلا أنّ فرنسا لم تُنفّذ القرار.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين