سوريا
ضربت عاصفة رعديّة مُخيّمي دير بلوط والمُحمديّة للمُهجرين الفلسطينيين والسوريين في ريف مدينة عفرين شمالي سوريا، فجر اليوم الخميس 25 تشرين الأوّل /أكتوبر 2018 ، ما تسبّبت باقتلاع بعض الخيام وهدمها على رؤوس ساكنيها وغرق خيام أخرى بفعل مياه الأمطار، مُسبّبةً حالة رعب وخوف لدى العائلات المُهجّرة.
ويشهد مُخيّم دير بلوط منذ عدة أيّام من اعتصامات ومُناشدات مُستمرة، طالب المُهجّرون عبرها إيصال صوتهم ومناشداتهم لكافّة المعنيين والمسؤولين عن تلك المُخيّمات، والمنظمات الحقوقية الدولية والإغاثية من أجل إنقاذ أرواح أطفالهم ومرضاهم، إلّا أنّ ذلك دون جدوى.
وتجدر الإشارة إلى أنّ إدارة المُخيّم قد هدمت سابقاً "التصوينات" والمرافق الصحيّة التي بناها الأهالي في خيامهم، لحمايتها من سيول الشتاء ولتلبية احتياجاتهم في ظل انعدام احتياجاتهم الإنسانية في الخدمات الصحيّة بالمُخيّم.
يُذكر أنّ عدد العائلات الفلسطينية التي تقطن مُخيّم دير بلوط يُقارب 282 عائلة، يُشكّل الأطفال النسبة الأكبر منها وهم الأكثر عُرضة للمخاطر الناتجة عن حالة الطقس في ظل دخول الشتاء، وسط تجاهل وتهميش تام لاحتياجاتهم ومطالبهم من قّبل وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير الفلسطينية.
ضربت عاصفة رعديّة مُخيّمي دير بلوط والمُحمديّة للمُهجرين الفلسطينيين والسوريين في ريف مدينة عفرين شمالي سوريا، فجر اليوم الخميس 25 تشرين الأوّل /أكتوبر 2018 ، ما تسبّبت باقتلاع بعض الخيام وهدمها على رؤوس ساكنيها وغرق خيام أخرى بفعل مياه الأمطار، مُسبّبةً حالة رعب وخوف لدى العائلات المُهجّرة.
ويشهد مُخيّم دير بلوط منذ عدة أيّام من اعتصامات ومُناشدات مُستمرة، طالب المُهجّرون عبرها إيصال صوتهم ومناشداتهم لكافّة المعنيين والمسؤولين عن تلك المُخيّمات، والمنظمات الحقوقية الدولية والإغاثية من أجل إنقاذ أرواح أطفالهم ومرضاهم، إلّا أنّ ذلك دون جدوى.
وتجدر الإشارة إلى أنّ إدارة المُخيّم قد هدمت سابقاً "التصوينات" والمرافق الصحيّة التي بناها الأهالي في خيامهم، لحمايتها من سيول الشتاء ولتلبية احتياجاتهم في ظل انعدام احتياجاتهم الإنسانية في الخدمات الصحيّة بالمُخيّم.
يُذكر أنّ عدد العائلات الفلسطينية التي تقطن مُخيّم دير بلوط يُقارب 282 عائلة، يُشكّل الأطفال النسبة الأكبر منها وهم الأكثر عُرضة للمخاطر الناتجة عن حالة الطقس في ظل دخول الشتاء، وسط تجاهل وتهميش تام لاحتياجاتهم ومطالبهم من قّبل وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير الفلسطينية.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين