لبنان
اعتصم لاجئون فلسطينيّون ممّن نزحوا من سوريا إلى لبنان، أمام مكتب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، في مُخيّم البداوي شمالي لبنان، لمُطالبة المنظمة الأمميّة بتوفير مساعدات إغاثيّة وطبيّة لهم خلال فصل الشتاء.
وخلال الاعتصام الذي دعت إليه لجنة متابعة شؤون المُهجرين الفلسطينيين، أكّد اللاجئون رفضهم لتخفيض وتقليص المساعدات التي تُقدّمها وكالة الغوث في كافّة المجالات الطبيّة والإغاثيّة والتعليميّة.
من جانبها، أشارت اللجان الشعبيّة الفلسطينيّة خلال الاعتصام، إلى أنّ تعداد اللاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا من سوريا إلى لبنان، بلغ نحو (32) ألف، حسب إحصائيّات "الأونروا."
وتطرّقت اللجان الشعبيّة إلى مُعاناتهم في ظل أوضاع إنسانيّة صعبة على كافّة المستويات الحياتيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة، وذلك نتيجة انتشار البطالة وعدم توافر موارد ماليّة وتجاهل المؤسسات الإغاثيّة والجمعيّات الخيريّة لمُعاناتهم.
اعتصم لاجئون فلسطينيّون ممّن نزحوا من سوريا إلى لبنان، أمام مكتب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، في مُخيّم البداوي شمالي لبنان، لمُطالبة المنظمة الأمميّة بتوفير مساعدات إغاثيّة وطبيّة لهم خلال فصل الشتاء.
وخلال الاعتصام الذي دعت إليه لجنة متابعة شؤون المُهجرين الفلسطينيين، أكّد اللاجئون رفضهم لتخفيض وتقليص المساعدات التي تُقدّمها وكالة الغوث في كافّة المجالات الطبيّة والإغاثيّة والتعليميّة.
من جانبها، أشارت اللجان الشعبيّة الفلسطينيّة خلال الاعتصام، إلى أنّ تعداد اللاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا من سوريا إلى لبنان، بلغ نحو (32) ألف، حسب إحصائيّات "الأونروا."
وتطرّقت اللجان الشعبيّة إلى مُعاناتهم في ظل أوضاع إنسانيّة صعبة على كافّة المستويات الحياتيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة، وذلك نتيجة انتشار البطالة وعدم توافر موارد ماليّة وتجاهل المؤسسات الإغاثيّة والجمعيّات الخيريّة لمُعاناتهم.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين