فلسطين المحتلة
قمعت قوّات الاحتلال للصحافيين الفلسطينيين والأجانب، ظهر السبت 17 تشرين الثاني/نوفمبر، توجّهت إلى حاجز قلنديا العسكري شمالي القدس المحتلة، ما أدى إلى وقوع إصابات في صفوفهم.
في التفاصيل، هاجم جنود الاحتلال الصحافيين بقنابل الغاز بكثافة، ما أدى إلى وقوع إصابات بحالات اختناق في صفوفهم، بينهم نقيب الصحفيين الفلسطينيين ناصر أبو بكر الذي أصيب بقنبلة غاز بشكل مُباشر في الكتف.
وكان قد سبق وصول المسيرة حضور حشود عسكريّة من جيش الاحتلال على الحاجز استعداداً لقمع المُتظاهرين ومنعهم من التقدّم باتجاه الحاجز.
فيما شهدت قرية عوريف جنوبي نابلس المحتلة اندلاع مواجهات عنيفة بين الأهالي وقوّات الاحتلال التي أطلقت الرصاص الحي والمطاط وقنابل الغاز والصوت، ما أدى إلى إصابة أكثر من (15) بجروح مختلفة، منها إصابتان بالرصاص الحي وإحداها خطرة.
وكان الأهالي قد حضروا لزراعة مئات أشجار الزيتون في المناطق المُهدّدة بالمُصادرة، فبدأت قوات الاحتلال بإطلاق النار، وأسعفت طواقم الهلال الأحمر شابين أصيبا بالرصاص الحي، أحدهما في الفخذ والآخر في البطن حيث وُصفت إصابته بالخطرة.
قمعت قوّات الاحتلال للصحافيين الفلسطينيين والأجانب، ظهر السبت 17 تشرين الثاني/نوفمبر، توجّهت إلى حاجز قلنديا العسكري شمالي القدس المحتلة، ما أدى إلى وقوع إصابات في صفوفهم.
في التفاصيل، هاجم جنود الاحتلال الصحافيين بقنابل الغاز بكثافة، ما أدى إلى وقوع إصابات بحالات اختناق في صفوفهم، بينهم نقيب الصحفيين الفلسطينيين ناصر أبو بكر الذي أصيب بقنبلة غاز بشكل مُباشر في الكتف.
وكان قد سبق وصول المسيرة حضور حشود عسكريّة من جيش الاحتلال على الحاجز استعداداً لقمع المُتظاهرين ومنعهم من التقدّم باتجاه الحاجز.
فيما شهدت قرية عوريف جنوبي نابلس المحتلة اندلاع مواجهات عنيفة بين الأهالي وقوّات الاحتلال التي أطلقت الرصاص الحي والمطاط وقنابل الغاز والصوت، ما أدى إلى إصابة أكثر من (15) بجروح مختلفة، منها إصابتان بالرصاص الحي وإحداها خطرة.
وكان الأهالي قد حضروا لزراعة مئات أشجار الزيتون في المناطق المُهدّدة بالمُصادرة، فبدأت قوات الاحتلال بإطلاق النار، وأسعفت طواقم الهلال الأحمر شابين أصيبا بالرصاص الحي، أحدهما في الفخذ والآخر في البطن حيث وُصفت إصابته بالخطرة.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين