فلسطين المحتلة
دعت الهيئة الوطنيّة العُليا لمسيرة العودة الكُبرى الجماهير الفلسطينيّة إلى المُشاركة الواسعة في "جمعة التضامن مع الشعب الفلسطيني" الأسبوع المُقبل، وذلك في ختام فعاليات جمعة "المُقاومة تُوحّدنا وتنتصر."
في بيان الهيئة الوطنيّة قالت "الشعب الفلسطيني مدعو في الجمعة السادسة والثلاثين للمُشاركة الجماهيريّة في جمعة التضامن مع الشعب الفلسطيني، والتي ستُعبّر عن استفاقة الضمير العالمي حول القضيّة الفلسطينيّة العادلة.
وأكّدت على استمرار مسيرات العودة وكسر الحصار بأدواتها السلميّة حتى تحقيق الأهداف التي انطلقت من أجلها، وفي مُقدمتها كسر الحصار عن القطاع، داعيةً إلى دعم الجرحى وتوفير العلاج الكافي، وفتح الدول العربيّة مشافيها لهم وتسهيل سفرهم عبر معبر رفح البرّي.
هذا وشدّدت الهيئة على إحباط المُقاومة لمُخططات الاحتلال في خانيونس ومُختلف أرجاء الأرض المُحتلّة، داعيةً الأمّة العربيّة وأحرار العالم إلى احتضان المُقاومة الفلسطينيّة وتوفير الدعم المادي واللوجستي لها.
وكانت الجماهير الفلسطينيّة قد انطلقت، الجمعة 23 تشرين الثاني/نوفمبر، باتجاه مُخيّمات العودة المُقامة على طول السياج الأمني العازل شرقي القطاع، في الجمعة الخامسة والثلاثين من مسيرات العودة.
فيما واصلت قوات الاحتلال اعتداءاتها بحق المُتظاهرين السلميين، حيث أفاد الناطق باسم وزارة الصحة في غزة، الدكتور أشرف القدرة، بأنّ (14) فلسطينيّاً أصيب برصاص الاحتلال خلال هذه الجمعة شرقي القطاع، فيما استهدفت قوات الاحتلال خيام العودة بقنابل الغاز بكثافة.
واستشهد منذ انطلاق مسيرة العودة الكُبرى في 30 آذار/مارس الماضي أكثر من (230) فلسطينيّاً، فيما أصيب برصاص الاحتلال أكثر من (24) ألفاً بين إصابات مُختلفة، يُعانون من صعوبة الحصول على العلاج المناسب وعدم قدرتهم على الانتقال لمُستشفيات الخارج للعلاج.
دعت الهيئة الوطنيّة العُليا لمسيرة العودة الكُبرى الجماهير الفلسطينيّة إلى المُشاركة الواسعة في "جمعة التضامن مع الشعب الفلسطيني" الأسبوع المُقبل، وذلك في ختام فعاليات جمعة "المُقاومة تُوحّدنا وتنتصر."
في بيان الهيئة الوطنيّة قالت "الشعب الفلسطيني مدعو في الجمعة السادسة والثلاثين للمُشاركة الجماهيريّة في جمعة التضامن مع الشعب الفلسطيني، والتي ستُعبّر عن استفاقة الضمير العالمي حول القضيّة الفلسطينيّة العادلة.
وأكّدت على استمرار مسيرات العودة وكسر الحصار بأدواتها السلميّة حتى تحقيق الأهداف التي انطلقت من أجلها، وفي مُقدمتها كسر الحصار عن القطاع، داعيةً إلى دعم الجرحى وتوفير العلاج الكافي، وفتح الدول العربيّة مشافيها لهم وتسهيل سفرهم عبر معبر رفح البرّي.
هذا وشدّدت الهيئة على إحباط المُقاومة لمُخططات الاحتلال في خانيونس ومُختلف أرجاء الأرض المُحتلّة، داعيةً الأمّة العربيّة وأحرار العالم إلى احتضان المُقاومة الفلسطينيّة وتوفير الدعم المادي واللوجستي لها.
وكانت الجماهير الفلسطينيّة قد انطلقت، الجمعة 23 تشرين الثاني/نوفمبر، باتجاه مُخيّمات العودة المُقامة على طول السياج الأمني العازل شرقي القطاع، في الجمعة الخامسة والثلاثين من مسيرات العودة.
فيما واصلت قوات الاحتلال اعتداءاتها بحق المُتظاهرين السلميين، حيث أفاد الناطق باسم وزارة الصحة في غزة، الدكتور أشرف القدرة، بأنّ (14) فلسطينيّاً أصيب برصاص الاحتلال خلال هذه الجمعة شرقي القطاع، فيما استهدفت قوات الاحتلال خيام العودة بقنابل الغاز بكثافة.
واستشهد منذ انطلاق مسيرة العودة الكُبرى في 30 آذار/مارس الماضي أكثر من (230) فلسطينيّاً، فيما أصيب برصاص الاحتلال أكثر من (24) ألفاً بين إصابات مُختلفة، يُعانون من صعوبة الحصول على العلاج المناسب وعدم قدرتهم على الانتقال لمُستشفيات الخارج للعلاج.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين