لبنان
شارك عشرات اللاجئين الفلسطينيين من مختلف المخيّمات اللبنانيّة اليوم الثلاثاء 27 تشرين الثاني/ نوفمبر، بنشاط إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ، في خان الفرنج بمدينة صيدا جنوبي لبنان.
وتضمن النشاط عدّة فقرات تراثية فلسطينيّة ووصلات دبكة قدمتها فرق فلسطينيّة، وفقرات غناء لفلسطين، جاء هذا النشاط بتنظيم من جمعية النجدة الإجتماعيّة.
وقالت إحدى أعضاء جمعية النجدة الإجتماعيّة، بثينة سعد لموقع "بوابة اللاجئين الفلسطينيين": إن الهدف الرئيسي من هذا النشاط هو دعم القضية الفلسطينيّة خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها ملف اللجوء تحديداً، بسبب القرارات التي تشد الخناق على الفلسطينيين، من خلال تقليص خدمات وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إضافة إلى محاولات تهويد القدس وإتمام صفقة القرن.
وأشارت سعد إلى أن هذا النشاط تميز بحضور المسنين من كافة المخيّمات الفلسطينيّة في لبنان، لكي يروي كل منهم ذكرياته عن فلسطين والأحداث الأليمة التي عايشوها إبان النكبة، وذلك لتخليد الذكرى والتأكيد على تخليد القضيّة عبر الأجيال.
ويحيي الفلسطينين ودول العالم يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني في 29 شهر تشرين الثاني/ نوفمبر من كل عام، وهو اليوم الذي اتخذت الجمعية العامة القرار 181 (د-2)، الذي أصبح يعرف باسم قرار التقسيم. وقد نص القرار على أن تُنشأ في فلسطين ”دولة يهودية“ و ”دولة عربية“، مع اعتبار القدس كيانا متميزاً يخضع لنظام دولي خاص، وهذا القرار لا يزال مرفوضاً من اغلبية الشعب الفلسطيني.
شارك عشرات اللاجئين الفلسطينيين من مختلف المخيّمات اللبنانيّة اليوم الثلاثاء 27 تشرين الثاني/ نوفمبر، بنشاط إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ، في خان الفرنج بمدينة صيدا جنوبي لبنان.
وتضمن النشاط عدّة فقرات تراثية فلسطينيّة ووصلات دبكة قدمتها فرق فلسطينيّة، وفقرات غناء لفلسطين، جاء هذا النشاط بتنظيم من جمعية النجدة الإجتماعيّة.
وقالت إحدى أعضاء جمعية النجدة الإجتماعيّة، بثينة سعد لموقع "بوابة اللاجئين الفلسطينيين": إن الهدف الرئيسي من هذا النشاط هو دعم القضية الفلسطينيّة خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها ملف اللجوء تحديداً، بسبب القرارات التي تشد الخناق على الفلسطينيين، من خلال تقليص خدمات وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إضافة إلى محاولات تهويد القدس وإتمام صفقة القرن.
وأشارت سعد إلى أن هذا النشاط تميز بحضور المسنين من كافة المخيّمات الفلسطينيّة في لبنان، لكي يروي كل منهم ذكرياته عن فلسطين والأحداث الأليمة التي عايشوها إبان النكبة، وذلك لتخليد الذكرى والتأكيد على تخليد القضيّة عبر الأجيال.
ويحيي الفلسطينين ودول العالم يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني في 29 شهر تشرين الثاني/ نوفمبر من كل عام، وهو اليوم الذي اتخذت الجمعية العامة القرار 181 (د-2)، الذي أصبح يعرف باسم قرار التقسيم. وقد نص القرار على أن تُنشأ في فلسطين ”دولة يهودية“ و ”دولة عربية“، مع اعتبار القدس كيانا متميزاً يخضع لنظام دولي خاص، وهذا القرار لا يزال مرفوضاً من اغلبية الشعب الفلسطيني.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين