فلسطين المحتلة
بعد دعوات من قِبل الفلسطينيين في الأراضي المُحتلّة عام 1948 لمُقاطعة مسيرة الميلاد السنويّة التي تُقام في مدينة الناصرة المُحتلّة عشيّة احتفالات عيد الميلاد، رفضاً لمُشاركة أوركسترا شرطة الاحتلال في المسيرة، تراجعت بدورها جمعيّة "الموكب لمسيرة عيد الميلاد المجيد" عن قبولها لمُشاركة الاحتلال.
وكان نُشطاء قد أطلقوا دعوات عبر منصات التواصل الاجتماعي لمُقاطعة المسيرة السنويّة، رفضاً لمشاركة أوركسترا شرطة الاحتلال، وسط موجة رفض وغضب شعبي بين أهالي الناصرة، وفي بيان صدر عن جمعيّة الموكب، قالت "إنّ الأجواء العامّة عند بعض فئات مُجتمعنا غير جاهزة لتقبّل هذا الأمر، ورغبةً منّا في أن نبقى دائماً في صف واحد مع كافّة أطياف مجتمعنا وبعيدين عن الأمور السياسية، قررنا تأجيل مشاركة الفرقة الموسيقية التابعة للشرطة للمُستقبل."
وحسب موقع "عرب 48"، فإنّ ضغوطاً كبيرة كانت على جمعيّة "الموكب لمسيرة عيد الميلاد المجيد"، من أجل إعادة النظر في قرارها السماح لأوركسترا شرطة الاحتلال المُشاركة في المسيرة الاحتفاليّة التقليديّة التي ستُقام في الرابع والعشرين من كانون الأوّل/ديسمبر الجاري.
وكانت "جمعيّة الموكب" قد قبلت مُشاركة شرطة الاحتلال بادّعاء أنّ "مسيرة الميلاد تُعبّر عن الوحدة والتآخي بين الجميع، مسلمين ومسيحيين ويهود وغير ذلك، ولا تحمل طابعاً سياسيّاً على الإطلاق"، فيما دعت مؤسسات وهيئات نصراويّة إلى مُقاطعة المسيرة الاحتفاليّة في حال لم يتم إلغاء مشاركة شرطة الاحتلال.
بعد دعوات من قِبل الفلسطينيين في الأراضي المُحتلّة عام 1948 لمُقاطعة مسيرة الميلاد السنويّة التي تُقام في مدينة الناصرة المُحتلّة عشيّة احتفالات عيد الميلاد، رفضاً لمُشاركة أوركسترا شرطة الاحتلال في المسيرة، تراجعت بدورها جمعيّة "الموكب لمسيرة عيد الميلاد المجيد" عن قبولها لمُشاركة الاحتلال.
وكان نُشطاء قد أطلقوا دعوات عبر منصات التواصل الاجتماعي لمُقاطعة المسيرة السنويّة، رفضاً لمشاركة أوركسترا شرطة الاحتلال، وسط موجة رفض وغضب شعبي بين أهالي الناصرة، وفي بيان صدر عن جمعيّة الموكب، قالت "إنّ الأجواء العامّة عند بعض فئات مُجتمعنا غير جاهزة لتقبّل هذا الأمر، ورغبةً منّا في أن نبقى دائماً في صف واحد مع كافّة أطياف مجتمعنا وبعيدين عن الأمور السياسية، قررنا تأجيل مشاركة الفرقة الموسيقية التابعة للشرطة للمُستقبل."
وحسب موقع "عرب 48"، فإنّ ضغوطاً كبيرة كانت على جمعيّة "الموكب لمسيرة عيد الميلاد المجيد"، من أجل إعادة النظر في قرارها السماح لأوركسترا شرطة الاحتلال المُشاركة في المسيرة الاحتفاليّة التقليديّة التي ستُقام في الرابع والعشرين من كانون الأوّل/ديسمبر الجاري.
وكانت "جمعيّة الموكب" قد قبلت مُشاركة شرطة الاحتلال بادّعاء أنّ "مسيرة الميلاد تُعبّر عن الوحدة والتآخي بين الجميع، مسلمين ومسيحيين ويهود وغير ذلك، ولا تحمل طابعاً سياسيّاً على الإطلاق"، فيما دعت مؤسسات وهيئات نصراويّة إلى مُقاطعة المسيرة الاحتفاليّة في حال لم يتم إلغاء مشاركة شرطة الاحتلال.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين