الكيان الصهيوني
نقلت "رويترز" عن مسؤول في الكيان الإسرائيلي وصفته بـ"رفيع المستوى" توقعاته ببدء محادثات بوساطة الولايات المتحدة مع لبنان بشأن ترسيم الحدود البحرية خلال أسابيع، مع تأكيده ما قيل سابقاُ حول إجراء هذه المحادثات في مجمع لقوات حفظ السلام تابع للأمم المتحدة (يونيفل) في جنوب لبنان.
وقال المسؤول الإسرائيلي الذي طلب عدم الكشف عن اسمه اليوم الثلاثاء إن إسرائيل تتوقع للمفاوضات أن ”تبدأ بالفعل في الأسابيع القادمة“.
وأضاف المسؤول الإسرائيلي لـ"رويترز": إن من بين المقترحات المؤقتة التي طرحها الطرفان قيام شركات الطاقة العالمية التي تعمل في كل من "إسرائيل" ولبنان بإجراء أول مسح سيزمي للمنطقة المتنازع عليها.
وبحسب المسؤول الإسرائيلي فإنه إذا جرت محادثات، فإنها ستتناول فقط الحدود البحرية وليس البرية.
يأتي هذا في وقت لم يعلق فيه المستوى الرسمي في لبنان حول هذه المحادثات، إلا أن نواباً لبنانين مقربين من رئيس البرلمان نبيه بري نقلوا عنه قوله سابقاً: "إن تقدماً واضحاً تحقق في جهود تسوية النزاع الحدودي" وإن لبنان بانتظار رد إسرائيلي حول مطالب محددة.
وتطرح حكومة الاحتلال الإسرائيلي حالياً مناقصات بشأن 19 منطقة امتياز بحري على شركات التنقيب والإنتاج، لكنها تجنبت طرح مناقصات في مناطق قريبة من الحدود المتنازع عليها.
تأتي هذه التطورات نتيجة تحركات مكوكية للمبعوث الأمريكي "ديفيد ساترفيلد" بين لبنان والكيان الإسرائيلي، جرت خلالها مناقشة عدد من القضايا الفنية، مثل الاتفاق على أن تبدأ المحادثات في المنشأة التابعة للأمم المتحدة في الناقورة بجنوب لبنان وبوساطة أمريكية من خلال ساترفيلد، بحسب الجانب الإسرائيلي.
نقلت "رويترز" عن مسؤول في الكيان الإسرائيلي وصفته بـ"رفيع المستوى" توقعاته ببدء محادثات بوساطة الولايات المتحدة مع لبنان بشأن ترسيم الحدود البحرية خلال أسابيع، مع تأكيده ما قيل سابقاُ حول إجراء هذه المحادثات في مجمع لقوات حفظ السلام تابع للأمم المتحدة (يونيفل) في جنوب لبنان.
وقال المسؤول الإسرائيلي الذي طلب عدم الكشف عن اسمه اليوم الثلاثاء إن إسرائيل تتوقع للمفاوضات أن ”تبدأ بالفعل في الأسابيع القادمة“.
وأضاف المسؤول الإسرائيلي لـ"رويترز": إن من بين المقترحات المؤقتة التي طرحها الطرفان قيام شركات الطاقة العالمية التي تعمل في كل من "إسرائيل" ولبنان بإجراء أول مسح سيزمي للمنطقة المتنازع عليها.
وبحسب المسؤول الإسرائيلي فإنه إذا جرت محادثات، فإنها ستتناول فقط الحدود البحرية وليس البرية.
يأتي هذا في وقت لم يعلق فيه المستوى الرسمي في لبنان حول هذه المحادثات، إلا أن نواباً لبنانين مقربين من رئيس البرلمان نبيه بري نقلوا عنه قوله سابقاً: "إن تقدماً واضحاً تحقق في جهود تسوية النزاع الحدودي" وإن لبنان بانتظار رد إسرائيلي حول مطالب محددة.
وتطرح حكومة الاحتلال الإسرائيلي حالياً مناقصات بشأن 19 منطقة امتياز بحري على شركات التنقيب والإنتاج، لكنها تجنبت طرح مناقصات في مناطق قريبة من الحدود المتنازع عليها.
تأتي هذه التطورات نتيجة تحركات مكوكية للمبعوث الأمريكي "ديفيد ساترفيلد" بين لبنان والكيان الإسرائيلي، جرت خلالها مناقشة عدد من القضايا الفنية، مثل الاتفاق على أن تبدأ المحادثات في المنشأة التابعة للأمم المتحدة في الناقورة بجنوب لبنان وبوساطة أمريكية من خلال ساترفيلد، بحسب الجانب الإسرائيلي.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين