قضى الطفل الفلسطيني عبد الله أحمد صقر، البالغ من العمر 10 سنوات، في انفجار جسم متفجّر من مخلّفات العمليات العسكرية التي شهدتها المدينة خلال السنوات السابقة.
والطفل عبد الله، هو من أبناء مخيّم النيرب للاجئين الفلسطينيين، ويعيش مع اسرته في منطقة هنانو في حلب.
وشهدت مناطق حلب، ولا سيما مخيم حندرات ومحيطه، عدّة حالات انفجار لمخلفات الحرب، وكان طفل قد توفي واصيب 6 آخرون يوم 31 آب/ أغسطس 2021 الفائت، جرّاء انفجار قذيفة من مخلّفات العمليات العسكريّة التي شنّها النظام السوري على المخيّم وانتهت عام 2016.
متابعات/بوابة اللاجئين الفلسطينيين