سوريا
تلقّت "بوابة اللاجئين الفلسطينيين" مناشدات من لاجئين فلسطينيين هُجّروا مؤخراً من مخيّم اليرموك وبلدات جنوب دمشق الى الشمال السوري، يطالبون عبرها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا" إيصال مبلغ المعونات الماليّة التي تقدّمه الوكالة للاجئين الفلسطينيين في سوريا.
ويشتكي الفلسطينيون المهجّرون في مخيّمات "دير بلّوط" و "أعزاز" بالشمال السوري، من انعدام الموارد الماليّة لديهم بشكل مطلق، حيث أنّ مبلغ المعونات المقدّم من وكالة "الأونروا" كان بمثابة المورد المالي الوحيد لهم أثناء فترة وجودهم في بلدات جنوب دمشق الثلاث " يلدا – ببيلا – بيت سحم".
ويطالب اللاجئون المهجّرون من الوكالة، إيجاد سبيل لإيصال مبلغ المساعدات الماليّة اليهم، وتلقّت العائلات الفلسطينيّة المهجّرة في تلك المخيّمات رسائل نصيّة تبلغهم بحلول موعد تسلّم المبالغ، الّا أنّ نحو 2000 فلسطيني في مخيّمات الشمال لا سبيل لهم لتسلّمها، ويناشدون الوكالة لتنظر بهذا الأمر كون ذلك يعتبر من حقوقهم كلاجئين فلسطينيين بغض النظر عن مكان تواجدهم داخل الإقليم الذي تعمل به الوكالة.
تجدر الإشارة، الى أنّ اوضاعاً مأساويّة يعانيها اللاجئون الفلسطينيون في مخيّمات الشمال السوري، قوامها واقع إيوائيّ مزرٍ، وانعدام في الخدمات الصحيّة واللوجستيّة، وشحّ في الطعام والمياه، فضلاً عن الغلاء الفاحش في أسعار المواد الغذائيّة، في ظل انعدام لأيّ مورد مالي من شأنه أن يحسّن معيشتهم في تلك المخيّمات.
تلقّت "بوابة اللاجئين الفلسطينيين" مناشدات من لاجئين فلسطينيين هُجّروا مؤخراً من مخيّم اليرموك وبلدات جنوب دمشق الى الشمال السوري، يطالبون عبرها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا" إيصال مبلغ المعونات الماليّة التي تقدّمه الوكالة للاجئين الفلسطينيين في سوريا.
ويشتكي الفلسطينيون المهجّرون في مخيّمات "دير بلّوط" و "أعزاز" بالشمال السوري، من انعدام الموارد الماليّة لديهم بشكل مطلق، حيث أنّ مبلغ المعونات المقدّم من وكالة "الأونروا" كان بمثابة المورد المالي الوحيد لهم أثناء فترة وجودهم في بلدات جنوب دمشق الثلاث " يلدا – ببيلا – بيت سحم".
ويطالب اللاجئون المهجّرون من الوكالة، إيجاد سبيل لإيصال مبلغ المساعدات الماليّة اليهم، وتلقّت العائلات الفلسطينيّة المهجّرة في تلك المخيّمات رسائل نصيّة تبلغهم بحلول موعد تسلّم المبالغ، الّا أنّ نحو 2000 فلسطيني في مخيّمات الشمال لا سبيل لهم لتسلّمها، ويناشدون الوكالة لتنظر بهذا الأمر كون ذلك يعتبر من حقوقهم كلاجئين فلسطينيين بغض النظر عن مكان تواجدهم داخل الإقليم الذي تعمل به الوكالة.
تجدر الإشارة، الى أنّ اوضاعاً مأساويّة يعانيها اللاجئون الفلسطينيون في مخيّمات الشمال السوري، قوامها واقع إيوائيّ مزرٍ، وانعدام في الخدمات الصحيّة واللوجستيّة، وشحّ في الطعام والمياه، فضلاً عن الغلاء الفاحش في أسعار المواد الغذائيّة، في ظل انعدام لأيّ مورد مالي من شأنه أن يحسّن معيشتهم في تلك المخيّمات.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين
