سوريا
قضت لاجئتان فلسطينيّتان جراء الاستهداف المتواصل لحي التضامن المُحاذي لمخيّم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي العاصمة السوريّة دمشق، بالإضافة للحديث عن عشرات الضحايا والجرحى.
وحسب مجموعة العمل، فإنّ اللاجئة الفلسطينية هزار منصور قضت وابنتها سوزان في قصف الطيران الحربي لمبنى سكني في حي التضامن، فيما شهد شارع الجلاء في حي التضامن في الجزء الخاضع لسيطرة النظام السوري، وقوع عشرات الضحايا والجرحى في استهداف لبناء سكني.
من جانبها ذكرت مصادر مُقرّبة للنظام السوري أنّ القصف كان بقذائف صاروخيّة مصدرها تنظيم "داعش" جنوبي دمشق، إلّا أنّ شهود عيان أنكروا ذلك، مؤكدين تعرّض المبنى للقصف من طائرة حربيّة.
ويُشار إلى أنّ عمليّة عسكريّة انطلقت منذ التاسع عشر من نيسان/أبريل الماضي، تخلّلها استهداف جوّي ومدفعي وصاروخي مُستمر طال مخيّم اليرموك ومناطق الحجر الأسود والتضامن المحاذية.
قضت لاجئتان فلسطينيّتان جراء الاستهداف المتواصل لحي التضامن المُحاذي لمخيّم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي العاصمة السوريّة دمشق، بالإضافة للحديث عن عشرات الضحايا والجرحى.
وحسب مجموعة العمل، فإنّ اللاجئة الفلسطينية هزار منصور قضت وابنتها سوزان في قصف الطيران الحربي لمبنى سكني في حي التضامن، فيما شهد شارع الجلاء في حي التضامن في الجزء الخاضع لسيطرة النظام السوري، وقوع عشرات الضحايا والجرحى في استهداف لبناء سكني.
من جانبها ذكرت مصادر مُقرّبة للنظام السوري أنّ القصف كان بقذائف صاروخيّة مصدرها تنظيم "داعش" جنوبي دمشق، إلّا أنّ شهود عيان أنكروا ذلك، مؤكدين تعرّض المبنى للقصف من طائرة حربيّة.
ويُشار إلى أنّ عمليّة عسكريّة انطلقت منذ التاسع عشر من نيسان/أبريل الماضي، تخلّلها استهداف جوّي ومدفعي وصاروخي مُستمر طال مخيّم اليرموك ومناطق الحجر الأسود والتضامن المحاذية.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين