فلسطين المحتلة
أفادت الشؤون المدنيّة التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء الجمعة 25 أيّار/مايو، بأنّ جثمان الشهيد مهند أبو طاحون، في طريقه من الخليل بالضفة المحتلة إلى قطاع غزة، وذلك بعد أن منع الاحتلال وصول الجثمان إلى مسقط رأسه في القطاع.
ومنعت قوات الاحتلال إدخال جثمان الشهيد مهند أبو طاحون من مخيّم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة، عبر حاجز بيت حانون شمالاً، وقامت بإرجاعه وألغت تصريح دخوله.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت، مساء الخميس 24 أيّار/مايو، عن استشهاد الطفل مهند بكر أبو طاحون من مخيّم النصيرات، مُتأثراً بجراحه التي أصيب بها برصاص الاحتلال شرقي مخيّم البريج وسط القطاع، ونُقل في حينها إلى المستشفى الأهلي في الخليل المحتلة لتلقّي العلاج.
وحسب رئيس المرصد الأورومتوسطي، رامي عبده، في تغريدة على حسابه في موقع "تويتر"، فإنّ قوات الاحتلال رفضت السماح بعودة الشهيد أبو طاحون إلى مسقط رأسه في غزة، مُشيراً إلى أنّه شارك في مسيرة العودة الكبرى السلميّة في 14 من الشهر الجاري، وأصيب بإصابة خطرة في الرأس من قنّاصة الاحتلال شرقي القطاع.
ومن الجدير بالذكر أنّ (120) شهيداً ارتقوا جراء إصابتهم برصاص قنّاصة الاحتلال أثناء مشاركتهم في مسيرات العودة شرقي قطاع غزة منذ 30 آذار/مارس الماضي، أحدهم الطفل عدي خليل من قرية عين سينيا برام الله المحتلة شارك في مواجهات اندلعت على المدخل الشمالي لمدينة البيرة في 14 أيّار/مايو، بالتزامن مع مليونيّة العودة التي انطلقت في غزة.
أفادت الشؤون المدنيّة التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء الجمعة 25 أيّار/مايو، بأنّ جثمان الشهيد مهند أبو طاحون، في طريقه من الخليل بالضفة المحتلة إلى قطاع غزة، وذلك بعد أن منع الاحتلال وصول الجثمان إلى مسقط رأسه في القطاع.
ومنعت قوات الاحتلال إدخال جثمان الشهيد مهند أبو طاحون من مخيّم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة، عبر حاجز بيت حانون شمالاً، وقامت بإرجاعه وألغت تصريح دخوله.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت، مساء الخميس 24 أيّار/مايو، عن استشهاد الطفل مهند بكر أبو طاحون من مخيّم النصيرات، مُتأثراً بجراحه التي أصيب بها برصاص الاحتلال شرقي مخيّم البريج وسط القطاع، ونُقل في حينها إلى المستشفى الأهلي في الخليل المحتلة لتلقّي العلاج.
وحسب رئيس المرصد الأورومتوسطي، رامي عبده، في تغريدة على حسابه في موقع "تويتر"، فإنّ قوات الاحتلال رفضت السماح بعودة الشهيد أبو طاحون إلى مسقط رأسه في غزة، مُشيراً إلى أنّه شارك في مسيرة العودة الكبرى السلميّة في 14 من الشهر الجاري، وأصيب بإصابة خطرة في الرأس من قنّاصة الاحتلال شرقي القطاع.
ومن الجدير بالذكر أنّ (120) شهيداً ارتقوا جراء إصابتهم برصاص قنّاصة الاحتلال أثناء مشاركتهم في مسيرات العودة شرقي قطاع غزة منذ 30 آذار/مارس الماضي، أحدهم الطفل عدي خليل من قرية عين سينيا برام الله المحتلة شارك في مواجهات اندلعت على المدخل الشمالي لمدينة البيرة في 14 أيّار/مايو، بالتزامن مع مليونيّة العودة التي انطلقت في غزة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين