فلسطين المحتلة
يضفي "المسحراتي" نكهةً خاصّة، على ليالي شهر رمضان في أزقة مخيّم الفوار للاجئين بالخليل، ،حيث يجول بين المنازل لإيقاظ أهلها قبل آذان الفجر، على وقع أناشيد وألحان بسيطة، توقظ الناس وتنبههم على موعد السحور استعداداً للصيام.
من زقاق إلى زقاق، يتنقّل المسحراتي أحمد العناتي، مرتدياً أزياء تراثية، عاملاً على إبقاء هذه العادات الجميلة مستمرّة، لتميّز أجواء رمضان في المخيّم، بغية نقلها إلى الأجيال القادمة.
تعتمد هذه المهنة الشعبية على الكلمات والأناشيد والطقوس الخاصة البسيطة، بحسب ما قال العناتي لــ "بوابة اللاجئين الفلسطينيين". يستخدم العناتي الطبل، وما إن يصدح صوته في المخيّم، مصحوباً بصوتي الطبل والدفّ، حتى تدبّ الحياة في أزقته، ويخرج اللاجئون، كباراً وصغاراً، إمّا لمشاهدته أو للمشاركة معه وإيقاظ اللاجئين في الأحياء الأخرى.
يقول العناتي إنّ "شخصية المسحراتي تُضفي بهجةً لشهر رمضان"، إذ ينتظره أهالي المخيّم كل ليلة، حيث يخرج الأطفال والشبان يشاركونه الجولة، يرددون الأناشيد والتهليلات لفلسطين وللقدس.
شاهد الفيديو
يضفي "المسحراتي" نكهةً خاصّة، على ليالي شهر رمضان في أزقة مخيّم الفوار للاجئين بالخليل، ،حيث يجول بين المنازل لإيقاظ أهلها قبل آذان الفجر، على وقع أناشيد وألحان بسيطة، توقظ الناس وتنبههم على موعد السحور استعداداً للصيام.
من زقاق إلى زقاق، يتنقّل المسحراتي أحمد العناتي، مرتدياً أزياء تراثية، عاملاً على إبقاء هذه العادات الجميلة مستمرّة، لتميّز أجواء رمضان في المخيّم، بغية نقلها إلى الأجيال القادمة.
تعتمد هذه المهنة الشعبية على الكلمات والأناشيد والطقوس الخاصة البسيطة، بحسب ما قال العناتي لــ "بوابة اللاجئين الفلسطينيين". يستخدم العناتي الطبل، وما إن يصدح صوته في المخيّم، مصحوباً بصوتي الطبل والدفّ، حتى تدبّ الحياة في أزقته، ويخرج اللاجئون، كباراً وصغاراً، إمّا لمشاهدته أو للمشاركة معه وإيقاظ اللاجئين في الأحياء الأخرى.
يقول العناتي إنّ "شخصية المسحراتي تُضفي بهجةً لشهر رمضان"، إذ ينتظره أهالي المخيّم كل ليلة، حيث يخرج الأطفال والشبان يشاركونه الجولة، يرددون الأناشيد والتهليلات لفلسطين وللقدس.
شاهد الفيديو
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين