لندن
دعت منظمة العفو الدوليّة، سلطات الاحتلال عبر تقرير أصدرته اليوم السبت 2/ حزيران/ يونيو، إلى أن "تلغي على الفور خطط هدم قرية الخان الأحمر".
وقالت المنظمّة في تقريرها، "إنّ سياسات إسرائيل لتوطين المدنيين الصهاينة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتدميرها التعسفي لممتلكات الفلسطينيين، وترحيلهم بالقوة، ما هو إلا انتهاك لاتفاقية جنيف الرابعة، وجرائم حرب موصوفة في النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
من جهتها، وصفت نائبة المديرة الإقليمية لبرنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة ماجدة الينا مغربي، القرار الصادر عن ما يُسمى بالمحكمة العليا، والذي يسمح لجيش الاحتلال بهدم قرية الخان الأحمر بأكملها بـ "المشين".
وأكدت أن "المضي قُدماً في إجراءات الهدم لا يجسد فحسب القسوة في أبشع صورها، وإنما يرقى أيضاً إلى مستوى الترحيل القسري، وهو يُعد جريمة حرب".
مغربي دعت سلطات الاحتلال، إلى أن تحترم إلتزاماتها بموجب القانون الدولي، وأن تتخلى عن خططها الرامية إلى ترحيل أهالي الخان الأحمر وسواهم من التجمعات الفلسطينية بالقوة.
وكانت "محكمة الاحتلال العليا" قد أعلنت الأسبوع الماضي، عن إزالة القرية البدوية التي تقع قرب مستوطنات شرقي القدس ويعيش فيها 180 شخصاً في مساكن أغلبها من الصفيح.
دعت منظمة العفو الدوليّة، سلطات الاحتلال عبر تقرير أصدرته اليوم السبت 2/ حزيران/ يونيو، إلى أن "تلغي على الفور خطط هدم قرية الخان الأحمر".
وقالت المنظمّة في تقريرها، "إنّ سياسات إسرائيل لتوطين المدنيين الصهاينة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتدميرها التعسفي لممتلكات الفلسطينيين، وترحيلهم بالقوة، ما هو إلا انتهاك لاتفاقية جنيف الرابعة، وجرائم حرب موصوفة في النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
من جهتها، وصفت نائبة المديرة الإقليمية لبرنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة ماجدة الينا مغربي، القرار الصادر عن ما يُسمى بالمحكمة العليا، والذي يسمح لجيش الاحتلال بهدم قرية الخان الأحمر بأكملها بـ "المشين".
وأكدت أن "المضي قُدماً في إجراءات الهدم لا يجسد فحسب القسوة في أبشع صورها، وإنما يرقى أيضاً إلى مستوى الترحيل القسري، وهو يُعد جريمة حرب".
مغربي دعت سلطات الاحتلال، إلى أن تحترم إلتزاماتها بموجب القانون الدولي، وأن تتخلى عن خططها الرامية إلى ترحيل أهالي الخان الأحمر وسواهم من التجمعات الفلسطينية بالقوة.
وكانت "محكمة الاحتلال العليا" قد أعلنت الأسبوع الماضي، عن إزالة القرية البدوية التي تقع قرب مستوطنات شرقي القدس ويعيش فيها 180 شخصاً في مساكن أغلبها من الصفيح.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين