اليونان
نظّمت مؤسسة جفرا للإغاثة والتنمية الشبابيّة فعاليات إحياء عيد الفطر للاجئين الفلسطينيين في العاصمة اليونانيّة أثينا، حيث شملت أنشطة متنوّعة خلال أيام العيد، مُستهدفةً نحو (100) شخص من جنسيّات مُتعددة.
وشهد أول أيام العيد تجهيز كعك العيد الذي يُعتبر من العادات والتقاليد الفلسطينية، وذلك في إطار إحياء عيد الفطر مع اللاجئين الفلسطينيين في أثينا، حيث قام متطوّعو جفرا بتوزيع ضيافة العيد ومعايدة سكان المنطقة من فلسطينيين وعرب وأجانب.
كما أحيت فرقة "ميوزك كرامة"، بالتعاون مع مؤسسة جفرا، أمسية موسيقية أقيمت في الملتقى الثقافي التابع للمؤسسة، في أول أيام العيد، بالإضافة إلى تقديم المتطوعين شرح للحضور حول عيد الفطر.
وفي ثاني أيام العيد، قام فريق جفرا بنشاط ترفيهي للأطفال لبث البهجة، تضمّن ألعاب ترفيهية والرسم على الوجوه بالألوان وتوزيع الهدايا والألعاب والرقص والغناء، وذلك في إطار التخفيف من مُعاناة اللاجئين.
وتجدر الإشارة إلى المُعاناة التي يُعايشها اللاجئون الفلسطينيّون الذين قدموا من سوريا والعراق وغيرها من الدول، هاربين من الحروب والقتل والدمار، إلى اليونان التي تُعتبر بوابة استقبال في طريقهم للاتحاد الأوروبي، عن طريق البر والبحر وسط مخاطر القتل والاعتقال والابتزاز والغرق وغيرها.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون اليوم في اليونان في ظل ظروف صعبة وأوضاع مُزرية من جميع الجوانب المعيشيّة والصحيّة والماديّة والتي طالت مُستلزمات الأطفال أيضاً، وبطبيعة الحال الأوضاع النفسيّة جراء كل ما يدور حولهم.
نظّمت مؤسسة جفرا للإغاثة والتنمية الشبابيّة فعاليات إحياء عيد الفطر للاجئين الفلسطينيين في العاصمة اليونانيّة أثينا، حيث شملت أنشطة متنوّعة خلال أيام العيد، مُستهدفةً نحو (100) شخص من جنسيّات مُتعددة.
وشهد أول أيام العيد تجهيز كعك العيد الذي يُعتبر من العادات والتقاليد الفلسطينية، وذلك في إطار إحياء عيد الفطر مع اللاجئين الفلسطينيين في أثينا، حيث قام متطوّعو جفرا بتوزيع ضيافة العيد ومعايدة سكان المنطقة من فلسطينيين وعرب وأجانب.
كما أحيت فرقة "ميوزك كرامة"، بالتعاون مع مؤسسة جفرا، أمسية موسيقية أقيمت في الملتقى الثقافي التابع للمؤسسة، في أول أيام العيد، بالإضافة إلى تقديم المتطوعين شرح للحضور حول عيد الفطر.
وفي ثاني أيام العيد، قام فريق جفرا بنشاط ترفيهي للأطفال لبث البهجة، تضمّن ألعاب ترفيهية والرسم على الوجوه بالألوان وتوزيع الهدايا والألعاب والرقص والغناء، وذلك في إطار التخفيف من مُعاناة اللاجئين.
وتجدر الإشارة إلى المُعاناة التي يُعايشها اللاجئون الفلسطينيّون الذين قدموا من سوريا والعراق وغيرها من الدول، هاربين من الحروب والقتل والدمار، إلى اليونان التي تُعتبر بوابة استقبال في طريقهم للاتحاد الأوروبي، عن طريق البر والبحر وسط مخاطر القتل والاعتقال والابتزاز والغرق وغيرها.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون اليوم في اليونان في ظل ظروف صعبة وأوضاع مُزرية من جميع الجوانب المعيشيّة والصحيّة والماديّة والتي طالت مُستلزمات الأطفال أيضاً، وبطبيعة الحال الأوضاع النفسيّة جراء كل ما يدور حولهم.
خاص-بوابة اللاجئين لافلسطينيين
