سوريا
أكّد رئيس دائرة شؤون اللاجئين في "منظمة التحرير الفلسطينية" أحمد أبو هولي، على ضرورة التعامل الجاد والعاجل مع كارثة مخيّم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سوريا، وذلك عبر توفير الاحتياجات الأساسية الطارئة والفوريّة، أو صياغة عاجلة لاستراتيجية إعادة إعمار المخيّم.
جاء ذلك، في كلمة ألقاها أمس الثلاثاء 20 حزيران/يونيو، خلال لقاء عُقد في العاصمة الاردنية عمّان، للجنة الاستشاريّة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين " الأونروا".
وطالب خلال كلمته كذلك الأمم المتحدة، برفع نسبة مساهمتها في موازنة الوكالة، باعتبارها إحدى مؤسساتها، بشكل يتناسب مع العجز المالي ويؤسس إلى تجاوزه، داعياً الدول الأعضاء في اللجنة الاستشاريّ إلى حثّ الدول المانحة لتقديم المساعدات، وذلك في مؤتمر المانحين المزمع عقده في 25 حزيران الجاري.
أكّد رئيس دائرة شؤون اللاجئين في "منظمة التحرير الفلسطينية" أحمد أبو هولي، على ضرورة التعامل الجاد والعاجل مع كارثة مخيّم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سوريا، وذلك عبر توفير الاحتياجات الأساسية الطارئة والفوريّة، أو صياغة عاجلة لاستراتيجية إعادة إعمار المخيّم.
جاء ذلك، في كلمة ألقاها أمس الثلاثاء 20 حزيران/يونيو، خلال لقاء عُقد في العاصمة الاردنية عمّان، للجنة الاستشاريّة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين " الأونروا".
وطالب خلال كلمته كذلك الأمم المتحدة، برفع نسبة مساهمتها في موازنة الوكالة، باعتبارها إحدى مؤسساتها، بشكل يتناسب مع العجز المالي ويؤسس إلى تجاوزه، داعياً الدول الأعضاء في اللجنة الاستشاريّ إلى حثّ الدول المانحة لتقديم المساعدات، وذلك في مؤتمر المانحين المزمع عقده في 25 حزيران الجاري.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين