تركيا
دعت "الجمعية التركية للتضامن مع فلسطين – فيدار"، في بيان أصدرته اليوم الأربعاء 20 حزيران/يونيو، إلى تطبيق القرارات الدولية المتعلقة بحقوق اللاجئين الفلسطينيين، وعلى رأسها حق العودة.
جاء ذلك، تزامناً مع "اليوم العالمي للاجئين" الذي يوافق 20 حزيران من كل عام، بحسب ما أقرته الأمم المتحدة، ليشير إلى المعاناة المتفاقمة للاجئين حول العالم الذين تجاوز تعدادهم الـ 68 مليون لاجئاً.
وجاء في البيان، "في هذه المناسبة، يلفت اللاجئون الفلسطينيون أنظار العالم إلى قضية حوالي ستة ملايين لاجئ فلسطيني مسجلين لدى الأونروا، في مناطق عملها الخمس (الضفة الغربية – قطاع غزة – سورية – الاردن – لبنان) بالإضافة إلى مئات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين غير المسجلين لديها في مناطق أخرى من دول اللجوء".
وأكّد البيان على "تمسك اللاجئين بحقوقهم المشروعة ورفضهم القاطع لأي حلول لا تضمن عودتهم إلى ديارهم التي طردوا منها عام 1948" مضيفاً "وهم يطالبون الأمم المتحدة، بالعمل على تطبيق بنود الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وتنفيذ القرارات الدولية ذات الصلة بحقوق اللاجئين وعلى رأسها الحق في العودة".
وأشار إلى مطلب اللاجئين بـ "تقديم الدعم اللازم لاستمرار عمل "الأونروا"، والعمل على استدامة التمويل اللازم لها لتقديم الخدمات اللازمة للاجئين على كافة المستويات التعليمية والصحية والإغاثية، والعمل على تطوير عملها ليشمل الحماية الجسدية والقانونية للاجئين وتوسيع نطاق عملياتها ليشمل اللاجئين الفلسطينيين خارج المناطق الخمسة".
كما دعت "فيدار"، الدول العربية لتطبيق بروتوكول الدار البيضاء الصادر عن اجتماع جامعة الدول العربية 1965، فيما يخص معاملة اللاجئين الفلسطينيين في الدول العربية وتحسين شروط حياتهم ومنحهم الحقوق المدنية والاقتصادية بما يضمن لهم العيش الكريم. طالبة من منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية إلى التمسك بقضية اللاجئين كجوهر القضية الفلسطينية.
دعت "الجمعية التركية للتضامن مع فلسطين – فيدار"، في بيان أصدرته اليوم الأربعاء 20 حزيران/يونيو، إلى تطبيق القرارات الدولية المتعلقة بحقوق اللاجئين الفلسطينيين، وعلى رأسها حق العودة.
جاء ذلك، تزامناً مع "اليوم العالمي للاجئين" الذي يوافق 20 حزيران من كل عام، بحسب ما أقرته الأمم المتحدة، ليشير إلى المعاناة المتفاقمة للاجئين حول العالم الذين تجاوز تعدادهم الـ 68 مليون لاجئاً.
وجاء في البيان، "في هذه المناسبة، يلفت اللاجئون الفلسطينيون أنظار العالم إلى قضية حوالي ستة ملايين لاجئ فلسطيني مسجلين لدى الأونروا، في مناطق عملها الخمس (الضفة الغربية – قطاع غزة – سورية – الاردن – لبنان) بالإضافة إلى مئات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين غير المسجلين لديها في مناطق أخرى من دول اللجوء".
وأكّد البيان على "تمسك اللاجئين بحقوقهم المشروعة ورفضهم القاطع لأي حلول لا تضمن عودتهم إلى ديارهم التي طردوا منها عام 1948" مضيفاً "وهم يطالبون الأمم المتحدة، بالعمل على تطبيق بنود الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وتنفيذ القرارات الدولية ذات الصلة بحقوق اللاجئين وعلى رأسها الحق في العودة".
وأشار إلى مطلب اللاجئين بـ "تقديم الدعم اللازم لاستمرار عمل "الأونروا"، والعمل على استدامة التمويل اللازم لها لتقديم الخدمات اللازمة للاجئين على كافة المستويات التعليمية والصحية والإغاثية، والعمل على تطوير عملها ليشمل الحماية الجسدية والقانونية للاجئين وتوسيع نطاق عملياتها ليشمل اللاجئين الفلسطينيين خارج المناطق الخمسة".
كما دعت "فيدار"، الدول العربية لتطبيق بروتوكول الدار البيضاء الصادر عن اجتماع جامعة الدول العربية 1965، فيما يخص معاملة اللاجئين الفلسطينيين في الدول العربية وتحسين شروط حياتهم ومنحهم الحقوق المدنية والاقتصادية بما يضمن لهم العيش الكريم. طالبة من منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية إلى التمسك بقضية اللاجئين كجوهر القضية الفلسطينية.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين
