لبنان
نظّم أهالي مخيّم برج البراجنة للاجئين الفلسطينيين في العاصمة اللبنانية بيروت، أمس الثلاثاء 3 تموز/يوليو، وقفة دعمٍ للمسيرات النسائية في غزة، تزامناً مع عدد من الوقفات التي نُظمت في العديد من الدول، وذلك بدعوة من "الهيئة النسائية الفلسطينية".
الوقفة التي ألقيت خلالها الكلمات المنددة بصفقة القرن التي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، رُفعت خلالها الأعلام الفلسطينية واللافتات التي كُتبت عليها عبارات: "القدس عاصمة فلسطين".
من جهتها، تحدّثت مسؤولة العلاقات للهيئة النسائية في حركة الجهاد الإسلامي بلبنان، أم أشرف محمود، عن بطولات وتضحيات شعبنا الفلسطيني في الداخل، خصوصاً في غزة، الذين يجسدون أعظم صور العنفوان والتضحيات والصبر والثبات، داعيةً أبناء الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات لحشد كل الجهود والطاقات وتقديم التضحيات لإفشال مخطط العصر، المتمثل بصفقة القرن، التي تستهدف المقدسات وحق اللاجئين بالعودة إلى أرضهم.
ورأت أم أشرف أن الحل الوحيد لمواجهة المؤامرات الصهيو-أميركية، يكمن في تصعيد المقاومة ضد الكيان الغاصب، قائلةً إنّ "ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة".
بدورها، دعت مسؤولة لجنة المرأة الشعبية الفلسطينية في المخيم رباب فياض، لـ "الإسراع بإنجاز الوحدة الوطنية الفلسطينية ووضع برنامج فلسطيني موحد لمواجهة صفقة القرن"، قائلةً: "في الوقت الذي يفكر فيه أعداؤنا بطمس قضيتنا وإنهاء حق العودة، لا يجوز أن نكون في موقع الانقسام".
نظّم أهالي مخيّم برج البراجنة للاجئين الفلسطينيين في العاصمة اللبنانية بيروت، أمس الثلاثاء 3 تموز/يوليو، وقفة دعمٍ للمسيرات النسائية في غزة، تزامناً مع عدد من الوقفات التي نُظمت في العديد من الدول، وذلك بدعوة من "الهيئة النسائية الفلسطينية".
الوقفة التي ألقيت خلالها الكلمات المنددة بصفقة القرن التي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، رُفعت خلالها الأعلام الفلسطينية واللافتات التي كُتبت عليها عبارات: "القدس عاصمة فلسطين".
من جهتها، تحدّثت مسؤولة العلاقات للهيئة النسائية في حركة الجهاد الإسلامي بلبنان، أم أشرف محمود، عن بطولات وتضحيات شعبنا الفلسطيني في الداخل، خصوصاً في غزة، الذين يجسدون أعظم صور العنفوان والتضحيات والصبر والثبات، داعيةً أبناء الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات لحشد كل الجهود والطاقات وتقديم التضحيات لإفشال مخطط العصر، المتمثل بصفقة القرن، التي تستهدف المقدسات وحق اللاجئين بالعودة إلى أرضهم.
ورأت أم أشرف أن الحل الوحيد لمواجهة المؤامرات الصهيو-أميركية، يكمن في تصعيد المقاومة ضد الكيان الغاصب، قائلةً إنّ "ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة".
بدورها، دعت مسؤولة لجنة المرأة الشعبية الفلسطينية في المخيم رباب فياض، لـ "الإسراع بإنجاز الوحدة الوطنية الفلسطينية ووضع برنامج فلسطيني موحد لمواجهة صفقة القرن"، قائلةً: "في الوقت الذي يفكر فيه أعداؤنا بطمس قضيتنا وإنهاء حق العودة، لا يجوز أن نكون في موقع الانقسام".
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين
