سوريا
نفّذ العشرات من الفلسطينيين والسوريين المهجّرين في مخيّم "البل" في الريف الشمالي لمدينة حلب شمالي سوريا، أمس الجمعة 6 تموز/ يوليو، وقفة تضامنيّة مع أهالي درعا المدنيين جنوبي سوريا، الذين يتعرضون للقصف الجوي والصاروخي والتهجير.
ورفع المشاركون يافطات عبّرت عن وحدة الدم السوري والفلسطيني في درعا، ونوّهت إلى آلاف اللاجئين الفلسطينيين الذين يتشاركون مع أهالي درعا، الام الدمار والموت والتهجير، مطالبين بوضح حدّ للعمليات العسكرية التي يدفع ثمنُها المدنيون في كافة مناطق المحافظة الجنوبيّة.
تجدر الإشارة، إلى أنّ الاف العائلات الفلسطينية التي تقطن في مناطق درعا " المزيريب – طريق السد – زيزون – حوض اليرموك " وسواها، تتعرض مناطقها للقصف المكثّف، ما أدّى إلى موجات نزوح كثيفة إلى العراء، وسط غياب الهيئات والمؤسسات الإغاثيّة، وانعدام الممرات الآمنة إلى خارج محافظة درعا.
نفّذ العشرات من الفلسطينيين والسوريين المهجّرين في مخيّم "البل" في الريف الشمالي لمدينة حلب شمالي سوريا، أمس الجمعة 6 تموز/ يوليو، وقفة تضامنيّة مع أهالي درعا المدنيين جنوبي سوريا، الذين يتعرضون للقصف الجوي والصاروخي والتهجير.
ورفع المشاركون يافطات عبّرت عن وحدة الدم السوري والفلسطيني في درعا، ونوّهت إلى آلاف اللاجئين الفلسطينيين الذين يتشاركون مع أهالي درعا، الام الدمار والموت والتهجير، مطالبين بوضح حدّ للعمليات العسكرية التي يدفع ثمنُها المدنيون في كافة مناطق المحافظة الجنوبيّة.
تجدر الإشارة، إلى أنّ الاف العائلات الفلسطينية التي تقطن في مناطق درعا " المزيريب – طريق السد – زيزون – حوض اليرموك " وسواها، تتعرض مناطقها للقصف المكثّف، ما أدّى إلى موجات نزوح كثيفة إلى العراء، وسط غياب الهيئات والمؤسسات الإغاثيّة، وانعدام الممرات الآمنة إلى خارج محافظة درعا.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين
