فلسطين المحتلة
حذّرت وزارة الخارجيّة الفلسطينية من مُخطط استيطاني جديد لدى الاحتلال يستهدف شواطئ البحر الميت، وذلك بتطوير مستوطنات شمال الميت تحت غطاء سياحي.
في التفاصيل، تناقلت وسائل إعلام لدى الاحتلال أنباء بشأن مُخطط استيطاني تهويدي عبر البدء بتنفيذ خطة استعماريّة، رصد الاحتلال لها أكثر من (417) مليون شيقل (116 مليون دولار)، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن الخارجيّة.
وأشارت الخارجيّة أنّ هناك محاولات من سلطات الاحتلال لوضع اليد على مساحات واسعة من اليابسة نتجت عن انحسار البحر الميت، تقع معظمها ضمن المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1967، وأغلبها يعود إلى ملكيّة فلسطينية خاصة.
وفي هذا السياق، شكّلت حكومة الاحتلال بإشراف مباشر من مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزارة القضاء لديهم، طواقم قانونيّة لفحص الوسائل والأساليب المُمكنة للاستيلاء على تلك المساحات، عبر تحويلها إلى ما يُسمّى بـ "أراضي دولة"، وتعديل وضعها القانوني من خلال ما يُسمّى بـ "الإدارة المدنيّة."
هذا وأدانت الخارجيّة في بيانها المُخطط الاستعماري التوسّعي الجديد ضد الحق الفلسطيني في منطقة البحر الميّت والأغوار، واعتبرت الأمر انتهاكاً صارخاً للشرعيّة الدوليّة وقراراتها، وخرقاً جسيماً للقانون الدولي واتفاقيات جنيف، وامتداداً للانقلاب "الإسرائيلي" على الاتفاقيّات المُوقّعة.
حذّرت وزارة الخارجيّة الفلسطينية من مُخطط استيطاني جديد لدى الاحتلال يستهدف شواطئ البحر الميت، وذلك بتطوير مستوطنات شمال الميت تحت غطاء سياحي.
في التفاصيل، تناقلت وسائل إعلام لدى الاحتلال أنباء بشأن مُخطط استيطاني تهويدي عبر البدء بتنفيذ خطة استعماريّة، رصد الاحتلال لها أكثر من (417) مليون شيقل (116 مليون دولار)، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن الخارجيّة.
وأشارت الخارجيّة أنّ هناك محاولات من سلطات الاحتلال لوضع اليد على مساحات واسعة من اليابسة نتجت عن انحسار البحر الميت، تقع معظمها ضمن المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1967، وأغلبها يعود إلى ملكيّة فلسطينية خاصة.
وفي هذا السياق، شكّلت حكومة الاحتلال بإشراف مباشر من مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزارة القضاء لديهم، طواقم قانونيّة لفحص الوسائل والأساليب المُمكنة للاستيلاء على تلك المساحات، عبر تحويلها إلى ما يُسمّى بـ "أراضي دولة"، وتعديل وضعها القانوني من خلال ما يُسمّى بـ "الإدارة المدنيّة."
هذا وأدانت الخارجيّة في بيانها المُخطط الاستعماري التوسّعي الجديد ضد الحق الفلسطيني في منطقة البحر الميّت والأغوار، واعتبرت الأمر انتهاكاً صارخاً للشرعيّة الدوليّة وقراراتها، وخرقاً جسيماً للقانون الدولي واتفاقيات جنيف، وامتداداً للانقلاب "الإسرائيلي" على الاتفاقيّات المُوقّعة.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين