فلسطين المحتلة
أعلنت الهيئة الوطنيّة العليا لمسيرات العودة الكبرى عن انطلاق "سُفن الحريّة 2"، الثلاثاء 10 تمّوز/يوليو، مُحمّلة بجرحى برصاص الاحتلال، داعيةً كافّة الجهات لتوفير الحماية لها، وذلك في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة منذ (12) عام.
وفي بيانها حملت الهيئة الوطنيّة الاحتلال مسؤولية حياة المُسافرين على متن الرحلة البحريّة الثانية، التي ستنطلق في تمام الساعة العاشرة من صباح الثلاثاء من شواطئ غزة، مُطالبةً المجتمع الدولي بحماية ركابها.
وكانت الهيئة الوطنية قد أطلقت رحلة بحريّة في 29 أيّار/مايو، لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة بما يشمل حريّة التنقل عبر أي وسيلة سفر، وكان على متنها جرحى ومرضى وطلاب جامعيون، قوبلت بقمع قوات الاحتلال لمحاولة وصولها إلى قبرص.
وخلال الرحلة اعتقلت قوات الاحتلال الركّاب الذين كانوا على متن السفينة، ثم أطلقت سراحهم فيما بعد باستثناء القبطان الذي لا يزال قيد الاعتقال حتى اللحظة، وطالبت الهيئة الوطنيّة في بيانها الأخير الاحتلال بالإفراج عنه.
ومن الجدير بالذكر أنّ مسيرات العودة الكبرى وفعالياتها انطلقت منذ 30 آذار/مارس الماضي، في إطار التحركات الفلسطينيّة لمواجهة "صفقة القرن" ومُخططات الإدارة الأمريكية والاحتلال للقضاء على القضيّة الفلسطينيّة بما يشمل قضيّة اللاجئين والقدس المحتلة.
وتخلّل مسيرات العودة كذلك مُطالبات وسعي لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة منذ (12) عاماً، والذي طال كافة مناحي حياة سكان القطاع، والذي بات من أدوات الضغط عليهم للقبول بما يُسمّى بـ "التسوية"، مُقابل تخفيف الأعباء والضغوط التي تُواجههم بفعل الحصار.
أعلنت الهيئة الوطنيّة العليا لمسيرات العودة الكبرى عن انطلاق "سُفن الحريّة 2"، الثلاثاء 10 تمّوز/يوليو، مُحمّلة بجرحى برصاص الاحتلال، داعيةً كافّة الجهات لتوفير الحماية لها، وذلك في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة منذ (12) عام.
وفي بيانها حملت الهيئة الوطنيّة الاحتلال مسؤولية حياة المُسافرين على متن الرحلة البحريّة الثانية، التي ستنطلق في تمام الساعة العاشرة من صباح الثلاثاء من شواطئ غزة، مُطالبةً المجتمع الدولي بحماية ركابها.
وكانت الهيئة الوطنية قد أطلقت رحلة بحريّة في 29 أيّار/مايو، لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة بما يشمل حريّة التنقل عبر أي وسيلة سفر، وكان على متنها جرحى ومرضى وطلاب جامعيون، قوبلت بقمع قوات الاحتلال لمحاولة وصولها إلى قبرص.
وخلال الرحلة اعتقلت قوات الاحتلال الركّاب الذين كانوا على متن السفينة، ثم أطلقت سراحهم فيما بعد باستثناء القبطان الذي لا يزال قيد الاعتقال حتى اللحظة، وطالبت الهيئة الوطنيّة في بيانها الأخير الاحتلال بالإفراج عنه.
ومن الجدير بالذكر أنّ مسيرات العودة الكبرى وفعالياتها انطلقت منذ 30 آذار/مارس الماضي، في إطار التحركات الفلسطينيّة لمواجهة "صفقة القرن" ومُخططات الإدارة الأمريكية والاحتلال للقضاء على القضيّة الفلسطينيّة بما يشمل قضيّة اللاجئين والقدس المحتلة.
وتخلّل مسيرات العودة كذلك مُطالبات وسعي لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة منذ (12) عاماً، والذي طال كافة مناحي حياة سكان القطاع، والذي بات من أدوات الضغط عليهم للقبول بما يُسمّى بـ "التسوية"، مُقابل تخفيف الأعباء والضغوط التي تُواجههم بفعل الحصار.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين