سوريا
تبلّغت أسر كلّ من اللاجئ يزن أكرم عمايري من مخيّم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، واللاجئ معتصم أحمد يوسف من مخيّم خان الشيح للاجين بريف دمشق، بوفاة ابنيهما تحت التعذيب في معتقلات النظام السوري.
كما تبلّغت عائلة اللاجئ، معتز طاهر الغزّي، بوفاة ابنها في سجون النظام، وجرى تسليم أرواقه الثبوتية لهم.
يذكر أنّ اللاجئ الضحيّة، معتز الغزي قد جرى اعتقاله من منزله في منطقة ركن الدين بدمشق، من قبل أمن النظام في العام 2014، وتوفيّ تحت التعذيب في أيّار 2015.
أمّا اللاجئ الضحيّة أكرم عمايري، فقد اعتقله أمن النظام السوري منذ خمس سنوات، والضحيّة معتصم يوسف فُقد يوم 26 من تشرين الأوّل عام 2016 على طريق خان الشيح - زاكية، ليتبّن لاحقاً أنّ معتقل لدى قوّات النظام.
وتشهد الأسابيع الأخيرة، ارتفاعاً في أعداد ضحايا التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين، بعد السماح للأهالي بالكشف عن مصير أبنائهم المعتقلين، عبر إصدار قيد نفوس لهم من " الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب".
تبلّغت أسر كلّ من اللاجئ يزن أكرم عمايري من مخيّم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، واللاجئ معتصم أحمد يوسف من مخيّم خان الشيح للاجين بريف دمشق، بوفاة ابنيهما تحت التعذيب في معتقلات النظام السوري.
كما تبلّغت عائلة اللاجئ، معتز طاهر الغزّي، بوفاة ابنها في سجون النظام، وجرى تسليم أرواقه الثبوتية لهم.
يذكر أنّ اللاجئ الضحيّة، معتز الغزي قد جرى اعتقاله من منزله في منطقة ركن الدين بدمشق، من قبل أمن النظام في العام 2014، وتوفيّ تحت التعذيب في أيّار 2015.
أمّا اللاجئ الضحيّة أكرم عمايري، فقد اعتقله أمن النظام السوري منذ خمس سنوات، والضحيّة معتصم يوسف فُقد يوم 26 من تشرين الأوّل عام 2016 على طريق خان الشيح - زاكية، ليتبّن لاحقاً أنّ معتقل لدى قوّات النظام.
وتشهد الأسابيع الأخيرة، ارتفاعاً في أعداد ضحايا التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين، بعد السماح للأهالي بالكشف عن مصير أبنائهم المعتقلين، عبر إصدار قيد نفوس لهم من " الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب".
بوابة اللاجئين الفلسطينيين