فلسطين المحتلة
أعلن وزير التربية والتعليم العالي في السلطة الفلسطينية صبري صيدم أن الوزارة قررت بشكل مبكر واستثنائياً إطلاق العام الدراسي في مدرسة الخان الأحمر، اعتباراً من صباح يوم الإثنين 16 تموز/يوليو، وكلفت مديرية التربية في ضواحي القدس باستكمال التحضيرات لذلك، نظراً لخصوصية الوضع وما يحفل به من معطيات فاقت كل تصوّر من جانب الاحتلال، وانطلاقاً من المعاناة الاستثنائية للتجمع.
وشدد الوزير على أهمية المشاركة الفاعلة في هذه الفعاليات، التي تشكل دعماً وإسناداً مؤثراً للتجمع وأهله ومدرسته، مؤكداً على أن الخان الأحمر لن يُترك وحيداً وأن وزارة التربية وضمن إمكانياتها ستقدم كل دعم ممكن لتعزيز صمود التجمع وأهله والدفاع عن حق الطلبة في التعليم.
وأشار صيدم إلى أنّ "الوزارة نظمت في "الخان" المخيم الصيفي (باقون) الذي شارك فيه 70 طالباً وطالبة من التجمع والتجمعات البدوية المحيطة، كما تعمل حالياً على افتتاح مخيم صيفي متخصص بمجال الموسيقى والمسرح.
وكانت المحكمة العليا قررت في شهر أيار/مايو الماضي هدم "الخان الأحمر"، حيث يعيش 190 فلسطينيًا، وتوجد مدرسة تقدم خدمات التعليم لـ 170 طالباً من أماكن عديدة في المنطقة.
أعلن وزير التربية والتعليم العالي في السلطة الفلسطينية صبري صيدم أن الوزارة قررت بشكل مبكر واستثنائياً إطلاق العام الدراسي في مدرسة الخان الأحمر، اعتباراً من صباح يوم الإثنين 16 تموز/يوليو، وكلفت مديرية التربية في ضواحي القدس باستكمال التحضيرات لذلك، نظراً لخصوصية الوضع وما يحفل به من معطيات فاقت كل تصوّر من جانب الاحتلال، وانطلاقاً من المعاناة الاستثنائية للتجمع.
وشدد الوزير على أهمية المشاركة الفاعلة في هذه الفعاليات، التي تشكل دعماً وإسناداً مؤثراً للتجمع وأهله ومدرسته، مؤكداً على أن الخان الأحمر لن يُترك وحيداً وأن وزارة التربية وضمن إمكانياتها ستقدم كل دعم ممكن لتعزيز صمود التجمع وأهله والدفاع عن حق الطلبة في التعليم.
وأشار صيدم إلى أنّ "الوزارة نظمت في "الخان" المخيم الصيفي (باقون) الذي شارك فيه 70 طالباً وطالبة من التجمع والتجمعات البدوية المحيطة، كما تعمل حالياً على افتتاح مخيم صيفي متخصص بمجال الموسيقى والمسرح.
وكانت المحكمة العليا قررت في شهر أيار/مايو الماضي هدم "الخان الأحمر"، حيث يعيش 190 فلسطينيًا، وتوجد مدرسة تقدم خدمات التعليم لـ 170 طالباً من أماكن عديدة في المنطقة.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين