فلسطين المحتلة
عرض لاجئ فلسطيني من مخيّم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة منزله للبيع، بغرض تغطية تكاليف سفره للعلاج بالخارج، علماً بأنّ لديه طفل مُصاب برصاص قوات الاحتلال.
وحسب علي سعيد المسلاتي صديق اللاجئ حسين عبد الله جودة، فإنّ الأخير بحاجة إلى زراعة كبد في الخارج، وتمكّن من الحصول على تحويلة طبيّة من دائرة العلاج بالخارج في وزارة الصحة برام الله.
وأشار المسلاتي إلى أنّ جودة من مخيّم النصيرات قد عرض منزله من "الزينكو" في "بلوك O" بالمخيّم، للبيع بغرض توفير تكاليف السفر والتحاليل والسكن والمصاريف المعيشيّة، مُشيراً إلى أنّ جودة من الموظفين الحكوميين وله مُستحقات ماليّة لا تجعله بحاجة لأحد لكن لا يتم صرفها كبقيّة الموظفين في قطاع غزة.
كما نوّه إلى حالة الطفل محمد حسين جودة نجل المريض، الذي لا يتجاوز عمره (12) عاماً، حيث أصيب برصاص مُتفجّر في منطقة البطن من قوات الاحتلال.
ومن الجدير بالذكر أنّ غالبية الحالات المرضيّة في قطاع غزة تُعاني من انعدام فرص العلاج إن كان داخل القطاع أو حتى الحالات التي تتطلّب تحويلات إلى الخارج، حيث يُعاني القطاع الصحي من تدهور انعكس على مرضى غزة نظراً لحالة الحصار المفروض منذ (12) عاماً.
ويُضاف إلى ذلك العقوبات التي طالت الجانب الصحي، والتحويلات الطبيّة إلى الخارج التي تخضع لعدة اعتبارات مُرتبطة بطرفي وزارة الصحة في غزة والضفة المحتلة من جهة والاحتلال من جهةٍ أخرى، بالإضافة إلى حالة المعابر.
عرض لاجئ فلسطيني من مخيّم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة منزله للبيع، بغرض تغطية تكاليف سفره للعلاج بالخارج، علماً بأنّ لديه طفل مُصاب برصاص قوات الاحتلال.
وحسب علي سعيد المسلاتي صديق اللاجئ حسين عبد الله جودة، فإنّ الأخير بحاجة إلى زراعة كبد في الخارج، وتمكّن من الحصول على تحويلة طبيّة من دائرة العلاج بالخارج في وزارة الصحة برام الله.
وأشار المسلاتي إلى أنّ جودة من مخيّم النصيرات قد عرض منزله من "الزينكو" في "بلوك O" بالمخيّم، للبيع بغرض توفير تكاليف السفر والتحاليل والسكن والمصاريف المعيشيّة، مُشيراً إلى أنّ جودة من الموظفين الحكوميين وله مُستحقات ماليّة لا تجعله بحاجة لأحد لكن لا يتم صرفها كبقيّة الموظفين في قطاع غزة.
كما نوّه إلى حالة الطفل محمد حسين جودة نجل المريض، الذي لا يتجاوز عمره (12) عاماً، حيث أصيب برصاص مُتفجّر في منطقة البطن من قوات الاحتلال.
ومن الجدير بالذكر أنّ غالبية الحالات المرضيّة في قطاع غزة تُعاني من انعدام فرص العلاج إن كان داخل القطاع أو حتى الحالات التي تتطلّب تحويلات إلى الخارج، حيث يُعاني القطاع الصحي من تدهور انعكس على مرضى غزة نظراً لحالة الحصار المفروض منذ (12) عاماً.
ويُضاف إلى ذلك العقوبات التي طالت الجانب الصحي، والتحويلات الطبيّة إلى الخارج التي تخضع لعدة اعتبارات مُرتبطة بطرفي وزارة الصحة في غزة والضفة المحتلة من جهة والاحتلال من جهةٍ أخرى، بالإضافة إلى حالة المعابر.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين