النرويج
طالبت وزارة الخارجيّة النرويجيّة سلطات الاحتلال بتفسير قانوني حول احتجاز جنود الاحتلال لسفينة صيد ترفع العلم النرويجي، واعتقال الناشطين من على متنها، خلال إبحارهم إلى قطاع غزة لنقل المساعدات الإنسانيّة لأهالي القطاع وكسر الحصار.
وفي هذا السياق، صرّح المُتحدث باسم وزارة الشؤون الخارجيّة في أوسلو، أنّ النرويج طالبت الاحتلال بتوضيح مُلابسات احتجاز السفينة والأسس القانونيّة للتدخل، في حين رفض الاحتلال التعليق على الأمر.
بدوره، قال رئيس حملة "سفينة إلى غزة" النرويجية لكسر الحصار عن القطاع، تورستين دالي، إنّ قبطان السفينّة تعرّض للضرب من قِبل جنود الاحتلال، كما أمروه بالإبحار نحو ميناء اسدود المُحتلة.
يُذكر أنّ الاحتلال يمنع وصول أي سُفن لكسر الحصار المفروض على القطاع منذ (12) عاماً من كافة الجهات، وشهدت السنوات الماضية عدة محاولات قوبلت باعتداء من قِبل قوات الاحتلال، كانت آخرها سُفن أسطول الحريّة الخامس قبل أيام، حيث اعتدت بحريّة الاحتلال على المُشاركين، فيما سجّل عام 2010 استشهاد (10) نُشطاء على متن سفينة "مافي مرمرة" التي كانت في طريقها لكسر الحصار عن القطاع.
طالبت وزارة الخارجيّة النرويجيّة سلطات الاحتلال بتفسير قانوني حول احتجاز جنود الاحتلال لسفينة صيد ترفع العلم النرويجي، واعتقال الناشطين من على متنها، خلال إبحارهم إلى قطاع غزة لنقل المساعدات الإنسانيّة لأهالي القطاع وكسر الحصار.
وفي هذا السياق، صرّح المُتحدث باسم وزارة الشؤون الخارجيّة في أوسلو، أنّ النرويج طالبت الاحتلال بتوضيح مُلابسات احتجاز السفينة والأسس القانونيّة للتدخل، في حين رفض الاحتلال التعليق على الأمر.
بدوره، قال رئيس حملة "سفينة إلى غزة" النرويجية لكسر الحصار عن القطاع، تورستين دالي، إنّ قبطان السفينّة تعرّض للضرب من قِبل جنود الاحتلال، كما أمروه بالإبحار نحو ميناء اسدود المُحتلة.
يُذكر أنّ الاحتلال يمنع وصول أي سُفن لكسر الحصار المفروض على القطاع منذ (12) عاماً من كافة الجهات، وشهدت السنوات الماضية عدة محاولات قوبلت باعتداء من قِبل قوات الاحتلال، كانت آخرها سُفن أسطول الحريّة الخامس قبل أيام، حيث اعتدت بحريّة الاحتلال على المُشاركين، فيما سجّل عام 2010 استشهاد (10) نُشطاء على متن سفينة "مافي مرمرة" التي كانت في طريقها لكسر الحصار عن القطاع.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين