فلسطين المحتلة
تُنظّم اللجنة الشعبيّة لخدمات مخيّم الجلزون في رام الله المحتلة، مُخيّماً صيفيّاً للأطفال، بالتعاون مع جمعيّة التضامن الفلسطينيّة الفرنسيّة ومجلس قروي جفنا، ويستهدف الأعمار ما بين (6 – 12) عاماً.
ويستمر المخيّم الذي انطلق يوم الأحد 5 آب/أغسطس لأسبوعين، حيث يتخلّل المدة أنشطة ثقافيّة وترفيهيّة ورحلات للأطفال، بهدف توسيع مداركهم ورفع مستوى وعيهم تجاه القضايا الثقافيّة وغير المنهجيّة.
بدوره، أوضح عضو اللجنة الشعبيّة لخدمات مخيّم الجلزون ومُنسّق المخيّم الصيفي محمد النجار، أنّ هذا النشاط يأتي تحت إشراف عدد من المتطوعين في مخيّم الجلزون، وهم محمد النجار وناجي عداربة، ومن قرية جفنا مُمثلة عن المجلس فريدة نخلة، وعن جمعيّة التضامن الفلسطينيّة الفرنسيّة علي عينابوسي.
وحسب النجار، فإنّ المخيّم الصيفي يأتي في إطار اتفاقيّة توأمة وقعتها اللجنة الشعبيّة لمخيّم الجلزون ومجلس قروي جفنا، مع عدد من المؤسسات والمُدن الفرنسيّة، وذلك في إطار سعي المؤسسات المشاركة لتفعيل الجانب الثقافي والفني لسكان المناطق المُستهدفة، وضمن سعي اللجنة في المخيّم لاستثمار أوقات الفراغ لدى الأطفال.
تُنظّم اللجنة الشعبيّة لخدمات مخيّم الجلزون في رام الله المحتلة، مُخيّماً صيفيّاً للأطفال، بالتعاون مع جمعيّة التضامن الفلسطينيّة الفرنسيّة ومجلس قروي جفنا، ويستهدف الأعمار ما بين (6 – 12) عاماً.
ويستمر المخيّم الذي انطلق يوم الأحد 5 آب/أغسطس لأسبوعين، حيث يتخلّل المدة أنشطة ثقافيّة وترفيهيّة ورحلات للأطفال، بهدف توسيع مداركهم ورفع مستوى وعيهم تجاه القضايا الثقافيّة وغير المنهجيّة.
بدوره، أوضح عضو اللجنة الشعبيّة لخدمات مخيّم الجلزون ومُنسّق المخيّم الصيفي محمد النجار، أنّ هذا النشاط يأتي تحت إشراف عدد من المتطوعين في مخيّم الجلزون، وهم محمد النجار وناجي عداربة، ومن قرية جفنا مُمثلة عن المجلس فريدة نخلة، وعن جمعيّة التضامن الفلسطينيّة الفرنسيّة علي عينابوسي.
وحسب النجار، فإنّ المخيّم الصيفي يأتي في إطار اتفاقيّة توأمة وقعتها اللجنة الشعبيّة لمخيّم الجلزون ومجلس قروي جفنا، مع عدد من المؤسسات والمُدن الفرنسيّة، وذلك في إطار سعي المؤسسات المشاركة لتفعيل الجانب الثقافي والفني لسكان المناطق المُستهدفة، وضمن سعي اللجنة في المخيّم لاستثمار أوقات الفراغ لدى الأطفال.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين