فلسطين المحتلة
قصفت مدفعيّة الاحتلال مناطق شرقي قطاع غزة، مساء الأربعاء 8 آب/أغسطس، طالت منطقة ملكة وشرقي حي الزيتون، في أعقاب إعلان الاحتلال عن إطلاق نار من جانب القطاع باتجاه آليّة هندسيّة تابعة لجيش الاحتلال شرقاً.
وذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال، أنّ مركبة هندسيّة على الحدود مع قطاع غزة، تعرّض لإطلاق نار من قِبل فلسطينيين، حين كانت تقوم بأعمال بناء في الحاجز الذي يُشيّده الاحتلال عند السياج الأمني العازل شرقي القطاع، ما ألحق بها أضرار ماديّة، ولم يتحدث عن إصابات.
يأتي ذلك في أعقاب استهداف مدفعيّة الاحتلال قبل يومين مُقاومين فلسطينيين شمالي القطاع بشكلٍ مباشر، ما أدى إلى استشهادهما، وأبلغ الاحتلال عبر وسطاء أنّ عمليّة الاغتيال التي قام بها جيشه كانت "خطأ غير مقصود"، فيما أكّدت فصائل المقاومة في غزة أنها لن تسمح للاحتلال بفرض قواعد اشتباك جديدة.
هذا وأعلن جيش الاحتلال رفع حالة الاستنفار وإغلاق بعض الطرقات في مستوطنات مُحيط غزة على الحدود مع القطاع، بعد رصد إخلاء مواقع تابعة للمقاومة، وذكر المُتحدث باسم جيش الاحتلال، أنه بعد تصريحات صادرة عن حركة "حماس" ورصد إخلاء مواقع، قرّرت القيادة الجنوبيّة العسكريّة رفع حالة الاستنفار، ولم تصدر أي تعليمات استثنائيّة لما تُسمّى بالجبهة الداخليّة.
وسبق إعلان الاحتلال بشأن استهداف الآليّة التي تعمل في بناء الحاجز شرقي القطاع، تداول إعلام الاحتلال أنباء حول قرار وقف الاحتلال العمل في بناء "العائق الأرضي" في عدة مناطق قرب السياج الأمني العازل مع غزة.
ومن الجدير بالذكر أنّ قطاع غزة يشهد حالة من التصعيد والعدوان المُتواصل من قِبل جيش الاحتلال منذ إعلان وقف إطلاق النار في عدوان صيف 2014 على غزة، ما بين قصف وإطلاق نار وحصار واستهداف بكافّة الطرق.
قصفت مدفعيّة الاحتلال مناطق شرقي قطاع غزة، مساء الأربعاء 8 آب/أغسطس، طالت منطقة ملكة وشرقي حي الزيتون، في أعقاب إعلان الاحتلال عن إطلاق نار من جانب القطاع باتجاه آليّة هندسيّة تابعة لجيش الاحتلال شرقاً.
وذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال، أنّ مركبة هندسيّة على الحدود مع قطاع غزة، تعرّض لإطلاق نار من قِبل فلسطينيين، حين كانت تقوم بأعمال بناء في الحاجز الذي يُشيّده الاحتلال عند السياج الأمني العازل شرقي القطاع، ما ألحق بها أضرار ماديّة، ولم يتحدث عن إصابات.
يأتي ذلك في أعقاب استهداف مدفعيّة الاحتلال قبل يومين مُقاومين فلسطينيين شمالي القطاع بشكلٍ مباشر، ما أدى إلى استشهادهما، وأبلغ الاحتلال عبر وسطاء أنّ عمليّة الاغتيال التي قام بها جيشه كانت "خطأ غير مقصود"، فيما أكّدت فصائل المقاومة في غزة أنها لن تسمح للاحتلال بفرض قواعد اشتباك جديدة.
هذا وأعلن جيش الاحتلال رفع حالة الاستنفار وإغلاق بعض الطرقات في مستوطنات مُحيط غزة على الحدود مع القطاع، بعد رصد إخلاء مواقع تابعة للمقاومة، وذكر المُتحدث باسم جيش الاحتلال، أنه بعد تصريحات صادرة عن حركة "حماس" ورصد إخلاء مواقع، قرّرت القيادة الجنوبيّة العسكريّة رفع حالة الاستنفار، ولم تصدر أي تعليمات استثنائيّة لما تُسمّى بالجبهة الداخليّة.
وسبق إعلان الاحتلال بشأن استهداف الآليّة التي تعمل في بناء الحاجز شرقي القطاع، تداول إعلام الاحتلال أنباء حول قرار وقف الاحتلال العمل في بناء "العائق الأرضي" في عدة مناطق قرب السياج الأمني العازل مع غزة.
ومن الجدير بالذكر أنّ قطاع غزة يشهد حالة من التصعيد والعدوان المُتواصل من قِبل جيش الاحتلال منذ إعلان وقف إطلاق النار في عدوان صيف 2014 على غزة، ما بين قصف وإطلاق نار وحصار واستهداف بكافّة الطرق.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين