فلسطين المحتلة
يُواصل الاحتلال مساعيه ومُخططاته لتهويد القدس المحتلة والسيطرة الكاملة عليها من خلال مشاريع استيطانيّة تُعلن عنها سلطات الاحتلال من وقتٍ لآخر، تطال أحياء في المدينة وأخرى تستهدف المسجد الأقصى ومُحيطه، بالإضافة للقُرى في أطراف المدينة المُحتلة.
وفي آخر ما صدر عن الاحتلال، توصّلت بلديّة الاحتلال وما تُسمّى بـ "سلطة الأراضي" لدى الاحتلال إلى اتفاق يتم بموجبه بناء (20) ألف وحدة استيطانيّة جديدة في جميع أنحاء مدينة القدس.
وينص الاتفاق الذي تناولته سلطات الاحتلال خلال اجتماعها الأربعاء 15 آب/أغسطس، على استثمار (1.4) مليار شيكل في البُنية التحتيّة والأماكن العامّة في أحياء المدينة، كما يشمل بناء مناطق عمل ومناطق تجاريّة وفنادق جديدة على مساحة (3) مليون متر مربع.
ويأتي ذلك في إطار مشروع مدخل مدينة القدس المُمتد على طول "شارع بيغن" ومُفترق مستوطنات وأحياء استيطانيّة "مفترق بيات، جفعات رام، بسغات زئيف، هار خوتسبيم، كريات يوفيل"، والمالحة، والمنطقة الصناعيّة في "عطروت" والتلّة الفرنسيّة إلى جانب مناطق أخرى.
وحسب القناة الثانية لدى الاحتلال، فإنّ ما تُسمّى بـ "سلطة الأراضي" ستستثمر (600) مليون شيكل، بينما (800) مليون أخرى سيتم جمعها من الإيرادات المُتوقّعة من الرسوم والجبايات لتسويق الوحدات السكنيّة.
وفي ذات السياق، سيسمح المشروع بإضافة (20) ألف عائلة جديدة من المستوطنين في القدس المحتلة، والمشاريع الاقتصادية ستُسرّع من النمو الذي بدأته بلديّة الاحتلال في العقد الأخير، وذلك في إطار مساعي الاحتلال الدائمة لطرد الفلسطينيين وإحلال المستوطنين في المدينة المُحتلة.
يُواصل الاحتلال مساعيه ومُخططاته لتهويد القدس المحتلة والسيطرة الكاملة عليها من خلال مشاريع استيطانيّة تُعلن عنها سلطات الاحتلال من وقتٍ لآخر، تطال أحياء في المدينة وأخرى تستهدف المسجد الأقصى ومُحيطه، بالإضافة للقُرى في أطراف المدينة المُحتلة.
وفي آخر ما صدر عن الاحتلال، توصّلت بلديّة الاحتلال وما تُسمّى بـ "سلطة الأراضي" لدى الاحتلال إلى اتفاق يتم بموجبه بناء (20) ألف وحدة استيطانيّة جديدة في جميع أنحاء مدينة القدس.
وينص الاتفاق الذي تناولته سلطات الاحتلال خلال اجتماعها الأربعاء 15 آب/أغسطس، على استثمار (1.4) مليار شيكل في البُنية التحتيّة والأماكن العامّة في أحياء المدينة، كما يشمل بناء مناطق عمل ومناطق تجاريّة وفنادق جديدة على مساحة (3) مليون متر مربع.
ويأتي ذلك في إطار مشروع مدخل مدينة القدس المُمتد على طول "شارع بيغن" ومُفترق مستوطنات وأحياء استيطانيّة "مفترق بيات، جفعات رام، بسغات زئيف، هار خوتسبيم، كريات يوفيل"، والمالحة، والمنطقة الصناعيّة في "عطروت" والتلّة الفرنسيّة إلى جانب مناطق أخرى.
وحسب القناة الثانية لدى الاحتلال، فإنّ ما تُسمّى بـ "سلطة الأراضي" ستستثمر (600) مليون شيكل، بينما (800) مليون أخرى سيتم جمعها من الإيرادات المُتوقّعة من الرسوم والجبايات لتسويق الوحدات السكنيّة.
وفي ذات السياق، سيسمح المشروع بإضافة (20) ألف عائلة جديدة من المستوطنين في القدس المحتلة، والمشاريع الاقتصادية ستُسرّع من النمو الذي بدأته بلديّة الاحتلال في العقد الأخير، وذلك في إطار مساعي الاحتلال الدائمة لطرد الفلسطينيين وإحلال المستوطنين في المدينة المُحتلة.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين