فلسطين المحتلة
في نسخة أوليّة للبيان الصادر عن اتحاد موظفي "الأونروا" بقطاع غزة، قدّم الاتحاد لإدارة الوكالة مُقترحاً لحل أزمة (956) موظفاً من خلال تطبيق فكرة استخدام تبرعات الموظفين لدفع فاتورة رواتب هذا العدد من الموظفين بشكلٍ كامل حتى نهاية عام 2018.
وأشار البيان أيضاً إلى أنّه من المُنتظر أن تقوم "الأونروا" بدفع فاتورة مُماثلة لحل الأزمة، تتمثّل في ملئ الشواغر في الوظائف المُماثلة، وفتح التقاعد الطوعي المُبكر لمن يرغب من الموظفين، وتمديد فترة التقاعد الاستثنائي لقطاع غزة، أسوةً بإعلان الضفة المحتلة والأردن.
وأشار الاتحاد في البيان الأوّلي أنه يوم الثلاثاء 28 آب/أغسطس تم استئناف الحوار بين الاتحاد مع نائب مدير عمليّات الوكالة، وتم الاتفاق على دراسة كيفيّة استخدام أموال الضمان الاجتماعي من صندوق اتحاد الموظفين، لإيجاد حل مقبول وعادل للموظفين، على أن تظهر نتائج الدراسة يوم الأحد القادم، ممّن سيتم فصلهم ويبلغ عددهم (116) موظف مع نهاية الشهر الجاري، والموظفين الذين تم تحويل عقودهم إلى عقد جزئي.
لفت الاتحاد كذلك إلى أنّ الاعتصام السلمي الذي كان قد بدأ في مقر "الأونروا" الإقليمي بمدينة غزة، سيستمر خلال فترة الحوار وحتى يوم الأحد القادم الموافق 2 أيلول/سبتمبر، علماً بأنّ الاتحاد سيُتابع قيام الوكالة بإرسال رسائل جديدة للموظفين بخصوص عقد عمل شهر أيلول/سبتمبر.
وجاء في البيان، أنّ تمديد فترة الحوار سيُعطي فرصة للمزيد من الحوار بينهما لما يجب فعله ليس فقط لشهر أيلول/سبتمبر، وإنما أيضاً لنهاية عام 2018، كما أنّ الاتحاد أكّد على دعوة الموظفين والذين يبلغ عددهم (48) موظف الذين تلقّوا رسائل التقاعد الطوعي المُبكر من الوكالة، لإعادة النظر في خدمات التقاعد الطوعي.
وكانت الأسابيع الماضية قد شهدت اعتصاماً مفتوحاً للاحتجاج على قرار الوكالة بفصل وتحويل إلى دوام جزئي لنحو ألف موظف على بند الطوارئ في غزة، شارك فيه اتحاد موظفي الوكالة واللجان الشعبية والفصائل والفعاليات.
في نسخة أوليّة للبيان الصادر عن اتحاد موظفي "الأونروا" بقطاع غزة، قدّم الاتحاد لإدارة الوكالة مُقترحاً لحل أزمة (956) موظفاً من خلال تطبيق فكرة استخدام تبرعات الموظفين لدفع فاتورة رواتب هذا العدد من الموظفين بشكلٍ كامل حتى نهاية عام 2018.
وأشار البيان أيضاً إلى أنّه من المُنتظر أن تقوم "الأونروا" بدفع فاتورة مُماثلة لحل الأزمة، تتمثّل في ملئ الشواغر في الوظائف المُماثلة، وفتح التقاعد الطوعي المُبكر لمن يرغب من الموظفين، وتمديد فترة التقاعد الاستثنائي لقطاع غزة، أسوةً بإعلان الضفة المحتلة والأردن.
وأشار الاتحاد في البيان الأوّلي أنه يوم الثلاثاء 28 آب/أغسطس تم استئناف الحوار بين الاتحاد مع نائب مدير عمليّات الوكالة، وتم الاتفاق على دراسة كيفيّة استخدام أموال الضمان الاجتماعي من صندوق اتحاد الموظفين، لإيجاد حل مقبول وعادل للموظفين، على أن تظهر نتائج الدراسة يوم الأحد القادم، ممّن سيتم فصلهم ويبلغ عددهم (116) موظف مع نهاية الشهر الجاري، والموظفين الذين تم تحويل عقودهم إلى عقد جزئي.
لفت الاتحاد كذلك إلى أنّ الاعتصام السلمي الذي كان قد بدأ في مقر "الأونروا" الإقليمي بمدينة غزة، سيستمر خلال فترة الحوار وحتى يوم الأحد القادم الموافق 2 أيلول/سبتمبر، علماً بأنّ الاتحاد سيُتابع قيام الوكالة بإرسال رسائل جديدة للموظفين بخصوص عقد عمل شهر أيلول/سبتمبر.
وجاء في البيان، أنّ تمديد فترة الحوار سيُعطي فرصة للمزيد من الحوار بينهما لما يجب فعله ليس فقط لشهر أيلول/سبتمبر، وإنما أيضاً لنهاية عام 2018، كما أنّ الاتحاد أكّد على دعوة الموظفين والذين يبلغ عددهم (48) موظف الذين تلقّوا رسائل التقاعد الطوعي المُبكر من الوكالة، لإعادة النظر في خدمات التقاعد الطوعي.
وكانت الأسابيع الماضية قد شهدت اعتصاماً مفتوحاً للاحتجاج على قرار الوكالة بفصل وتحويل إلى دوام جزئي لنحو ألف موظف على بند الطوارئ في غزة، شارك فيه اتحاد موظفي الوكالة واللجان الشعبية والفصائل والفعاليات.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين