فلسطين المحتلة
صرّح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينيّة أحمد مجدلاني، بأنّ الولايات المتحدة قامت بالاتصال بالدول المُضيفة للاجئين، وعرضت عليهم استعدادها لتقديم ذات المبالغ التي أوقفتها عن "الأونروا"، لتقوم هذه الدول بتقديم نفس الخدمات للاجئين، أو لبعض المنظمات الإنسانيّة الأخرى بشرط أن يتم التخلّي عن الوكالة وإنهاء دورها.
وأوضح مجدلاني في تصريحاته لإذاعة "صوت فلسطين"، الثلاثاء 4 أيلول/سبتمبر، أنّ الولايات المتحدة عرضت على الدول المُضيفة للاجئين هذا المُقترح بهدف تصفية حق العودة للاجئين الفلسطينيين، والتوطين في البُلدان المُضيفة لهم، مُشدداً على الرفض الفلسطيني والعربي لهذا الخيار.
وفي ذات السياق، أشار مجدلاني إلى أنّ القرار الأمريكي لا رجعة عنه في تصفية حق العودة والوكالة، ولا يوجد أي رهان لإمكانيّة تغييره في ظل وجود الإدارة الأمريكيّة الحاليّة برئاسة دونالد ترامب.
وكانت الإدارة الأمريكيّة أعلنت قبل أيام عن الوقف الكامل للتمويل الذي تُقدّمه لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، بعد قيامها في مطلع العام بخفض مُساهماتها للمنظمة الأمميّة، ما أدى إلى عجز يُقدّر بمئات ملايين الدولارات في ميزانيّتها، وبعد حملات تبرعات ومحاولات لسد العجز وصلت حاجة "الأونروا" اليوم إلى (217) مليون دولار أمريكي.
صرّح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينيّة أحمد مجدلاني، بأنّ الولايات المتحدة قامت بالاتصال بالدول المُضيفة للاجئين، وعرضت عليهم استعدادها لتقديم ذات المبالغ التي أوقفتها عن "الأونروا"، لتقوم هذه الدول بتقديم نفس الخدمات للاجئين، أو لبعض المنظمات الإنسانيّة الأخرى بشرط أن يتم التخلّي عن الوكالة وإنهاء دورها.
وأوضح مجدلاني في تصريحاته لإذاعة "صوت فلسطين"، الثلاثاء 4 أيلول/سبتمبر، أنّ الولايات المتحدة عرضت على الدول المُضيفة للاجئين هذا المُقترح بهدف تصفية حق العودة للاجئين الفلسطينيين، والتوطين في البُلدان المُضيفة لهم، مُشدداً على الرفض الفلسطيني والعربي لهذا الخيار.
وفي ذات السياق، أشار مجدلاني إلى أنّ القرار الأمريكي لا رجعة عنه في تصفية حق العودة والوكالة، ولا يوجد أي رهان لإمكانيّة تغييره في ظل وجود الإدارة الأمريكيّة الحاليّة برئاسة دونالد ترامب.
وكانت الإدارة الأمريكيّة أعلنت قبل أيام عن الوقف الكامل للتمويل الذي تُقدّمه لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، بعد قيامها في مطلع العام بخفض مُساهماتها للمنظمة الأمميّة، ما أدى إلى عجز يُقدّر بمئات ملايين الدولارات في ميزانيّتها، وبعد حملات تبرعات ومحاولات لسد العجز وصلت حاجة "الأونروا" اليوم إلى (217) مليون دولار أمريكي.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين