البحرين
دعت الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع" مع الاحتلال الصهيوني كافة الأنظمة العربية إلى الوقوف عند مسؤولياتها تجاه القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني لتغطية ما تنصلت منه الإدارة الأمريكية من التزامات مالية، "دعماً لصمود الشعب الفلسطيني ونضاله ضد الاحتلال حتى تحرير فلسطين" .
وخلال نقاش لمجلس إدارة الجمعية يوم الأحد الماضي 9 أيلول / سبتمبر 2018 طالبت الجمعية كافة الأنظمة العربية بدعم "الأونروا"، عبر تمويل يسد العجز المترتب على الوكالة، ونوهت إلى ضرورة استعادة الصف الفلسطيني لوحدته، وإيقاف التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية والاحتلال.
كما طالبت أبناء الشعب البحريني بالمساهمة في عملية التبرع من أجل دعم الشعب الفلسطيني، وذلك بعد الحصول على موافقة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لجمع التبرعات دعماً للفلسطينيين، خاصة بعد إعلان الإدارة الأميركية تخفيض التزاماتها المادية المقدمة لـ "الأونروا"، من 360 مليون دولار إلى 60 مليون دولار فقط، ما وضع الوكالة أمام ضائقة ماديّة بنسبة عجز قدرت بنحو 217 مليون دولار أميركي.
واتفق المجتمعون على أن كافة الضغوطات التي تشن على الملف الفلسطيني سواء التضييق على "الأونروا" أو إقفال مكتب منظمة التحرير في مدينة نيويورك الأمريكية يعتبر مدخلاً لتحقيق صفقة القرن التي يراد منها إخماد أي نفس للمقاومة والنضال الفلسطيني.
وأدانت الجمعية البحرينية جميع أشكال التطبيع مع الاحتلال التي تنتشر في بعض الدول العربية، وتأخذ شكل وفود رياضية أو فنية أو ثقافية.
دعت الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع" مع الاحتلال الصهيوني كافة الأنظمة العربية إلى الوقوف عند مسؤولياتها تجاه القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني لتغطية ما تنصلت منه الإدارة الأمريكية من التزامات مالية، "دعماً لصمود الشعب الفلسطيني ونضاله ضد الاحتلال حتى تحرير فلسطين" .
وخلال نقاش لمجلس إدارة الجمعية يوم الأحد الماضي 9 أيلول / سبتمبر 2018 طالبت الجمعية كافة الأنظمة العربية بدعم "الأونروا"، عبر تمويل يسد العجز المترتب على الوكالة، ونوهت إلى ضرورة استعادة الصف الفلسطيني لوحدته، وإيقاف التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية والاحتلال.
كما طالبت أبناء الشعب البحريني بالمساهمة في عملية التبرع من أجل دعم الشعب الفلسطيني، وذلك بعد الحصول على موافقة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لجمع التبرعات دعماً للفلسطينيين، خاصة بعد إعلان الإدارة الأميركية تخفيض التزاماتها المادية المقدمة لـ "الأونروا"، من 360 مليون دولار إلى 60 مليون دولار فقط، ما وضع الوكالة أمام ضائقة ماديّة بنسبة عجز قدرت بنحو 217 مليون دولار أميركي.
واتفق المجتمعون على أن كافة الضغوطات التي تشن على الملف الفلسطيني سواء التضييق على "الأونروا" أو إقفال مكتب منظمة التحرير في مدينة نيويورك الأمريكية يعتبر مدخلاً لتحقيق صفقة القرن التي يراد منها إخماد أي نفس للمقاومة والنضال الفلسطيني.
وأدانت الجمعية البحرينية جميع أشكال التطبيع مع الاحتلال التي تنتشر في بعض الدول العربية، وتأخذ شكل وفود رياضية أو فنية أو ثقافية.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين