سوريا
طالب أهالي مخيّم الحسينيّة للاجئين الفلسطينيين بريف العاصمة السوريّة دمشق، من الجهات المختصّة، توفير وسيلة نقل لتلميذات المدارس البعيدة، وخصوصاً مدرسة الأقصى التابعة لوكالة " الأونروا" نظراً لبعدها الكبيرة عن المخيّم ووقوعها في منطقة مليئة بالأبنية الفارغة، ما يثير قلق الأهالي على بناتهنّ، خصوصاً في ظل الوضع الأمني المرتبك.
وناشد الأهالي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إيجاد حلول عمليّة لهذا الأمر بأسرع وقت، معتبرين ذلك من أكثر المسائل الملحّة مع بدء العام الدراسي، كونه يتعلّق بأمن وسلامة بناتهنّ، وما يضيفه من متاعب لهنّ نظراً لبعد المسافة وعدم قدرة التلميذات الصغيرات على الوصول والاستدلال على المكان في الكثير من الأحيان.
وبدأ العام الدراسي الجديد في مدارس " الأونروا" بمخيّمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، يوم الرابع من أيلول/ سبتمبر الجاري، وسط صعوبات عديدة في بعض المخيّمات، وتراجع المستوى المعيشي والخدمي، في حين شهد العام الجديد عودة المظاهر التعليمية بعد انقطاع طويل في مخيمي خان الشيح وسبينة بريف دمشق.
طالب أهالي مخيّم الحسينيّة للاجئين الفلسطينيين بريف العاصمة السوريّة دمشق، من الجهات المختصّة، توفير وسيلة نقل لتلميذات المدارس البعيدة، وخصوصاً مدرسة الأقصى التابعة لوكالة " الأونروا" نظراً لبعدها الكبيرة عن المخيّم ووقوعها في منطقة مليئة بالأبنية الفارغة، ما يثير قلق الأهالي على بناتهنّ، خصوصاً في ظل الوضع الأمني المرتبك.
وناشد الأهالي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إيجاد حلول عمليّة لهذا الأمر بأسرع وقت، معتبرين ذلك من أكثر المسائل الملحّة مع بدء العام الدراسي، كونه يتعلّق بأمن وسلامة بناتهنّ، وما يضيفه من متاعب لهنّ نظراً لبعد المسافة وعدم قدرة التلميذات الصغيرات على الوصول والاستدلال على المكان في الكثير من الأحيان.
وبدأ العام الدراسي الجديد في مدارس " الأونروا" بمخيّمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، يوم الرابع من أيلول/ سبتمبر الجاري، وسط صعوبات عديدة في بعض المخيّمات، وتراجع المستوى المعيشي والخدمي، في حين شهد العام الجديد عودة المظاهر التعليمية بعد انقطاع طويل في مخيمي خان الشيح وسبينة بريف دمشق.
بوابة اللاجئين الفلسطينيين