لبنان
انطلقت اليوم الاثنين 17 أيلول/ سبتمبر، دورة للشطرنج إحياءً لذكرى "مجزرة صبرا وشاتيلا"، ويتنافس فيها 32 طفلاً في الملتقى الفلسطيني للشطرنج، بمخيّم شاتيلا في العاصمة اللبنانية بيروت.
وأكد المسؤول عن الملتقى محمود هاشم لموقع "بوابة اللاجئين الفلسطينيين" أن الهدف الأساسي في هذه الدورة، هو استذكار جرائم الاحتلال وعملائه، التي أودت بحياة مئات الفلسطينيين واللبنانيين عام 1982.
وأشار هاشم، إلى أنّ الدورة تتضمن عرض محاضرة عن "مجزرة صبرا وشاتيلا" للأطفال قبل البدء في مباراة الشطرنج، بهدف زرع الإنماء الوطني داخل عقولهم وقلوبهم، ولتعريفهم حول الاستهداف التي تتعرض له المخيمات الفلسطينية و القضية الفلسطينية ككل منذ ما قبل عام 48"
وأضاف: هناك العديد من الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني، ونحن نعمد إحياء أي ذكرى فلسطينية في ذهن الأطفال ووعيهم عبر دورات مماثلة لهذه الدورة، مؤكداً ضرورة فصل الأطفال عن أي انتماء حزبي أو فصائلي، والعمل فقط على توجيهم نحو بوصلة فلسطين الموحدة.
وتأسس الملتقي الفلسطيني للشطرنج منذ 5 سنوات، بمبادرة فردية من محمود هاشم، بهدف جمع الأطفال في المخيّم وتدريبهم على لعب الشطرنج ومهارات فكرية أخرى، من أجل تحفيز أذهانهم واستثمار قدراتهم وطاقاتهم لخلق مستقبل أفضل لهم.
انطلقت اليوم الاثنين 17 أيلول/ سبتمبر، دورة للشطرنج إحياءً لذكرى "مجزرة صبرا وشاتيلا"، ويتنافس فيها 32 طفلاً في الملتقى الفلسطيني للشطرنج، بمخيّم شاتيلا في العاصمة اللبنانية بيروت.
وأكد المسؤول عن الملتقى محمود هاشم لموقع "بوابة اللاجئين الفلسطينيين" أن الهدف الأساسي في هذه الدورة، هو استذكار جرائم الاحتلال وعملائه، التي أودت بحياة مئات الفلسطينيين واللبنانيين عام 1982.
وأشار هاشم، إلى أنّ الدورة تتضمن عرض محاضرة عن "مجزرة صبرا وشاتيلا" للأطفال قبل البدء في مباراة الشطرنج، بهدف زرع الإنماء الوطني داخل عقولهم وقلوبهم، ولتعريفهم حول الاستهداف التي تتعرض له المخيمات الفلسطينية و القضية الفلسطينية ككل منذ ما قبل عام 48"
وأضاف: هناك العديد من الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني، ونحن نعمد إحياء أي ذكرى فلسطينية في ذهن الأطفال ووعيهم عبر دورات مماثلة لهذه الدورة، مؤكداً ضرورة فصل الأطفال عن أي انتماء حزبي أو فصائلي، والعمل فقط على توجيهم نحو بوصلة فلسطين الموحدة.
وتأسس الملتقي الفلسطيني للشطرنج منذ 5 سنوات، بمبادرة فردية من محمود هاشم، بهدف جمع الأطفال في المخيّم وتدريبهم على لعب الشطرنج ومهارات فكرية أخرى، من أجل تحفيز أذهانهم واستثمار قدراتهم وطاقاتهم لخلق مستقبل أفضل لهم.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين