المغرب
طالب مُخرجون مغاربة بسحب أفلامهم من مهرجان مُرتقب لدى الكيان الصهيوني للأفلام السينمائيّة، في مدينة حيفا المُحتلّة، وقام قبل أيام أكاديميّون وسينمائيّون مغاربة بجمع توقيعات رفضاً للتطبيع مع الكيان ولمقاطعته أكاديميّاً وثقافيّاً.
وجاءت المُطالبة من المُخرجين نبيل عيوش ومريم بن مبارك ونرجس النجار، تعقيباً على نشر موقع "مهرجان حيفا الدولي للأفلام" مواعيد عرض أفلامهم، وقال المخرجون في تصريحات صحفيّة أنهم فوجئوا بعرض أفلامهم.
المُخرجة مريم بن مبارك دعت لسحب فيلمها لأنها تعتبر نفسها صوتاً لمن لا صوت له، وهي ضد القمع والحصار الذي يتعرّض له الشعب الفلسطيني من جانب الاحتلال، مُشددةً على أنها لم تكن على علم بالبرنامج الذي أعلنته إدارة المهرجان.
كما طالبت المخرجة نرجس النجار بسحب الفيلم، مُؤكدةً أنها تُدافع عن السلام وترفض إشراك فيلمها في الفعالية التابعة للكيان. ونفى كذلك المخرج نبيل عيوش علمه بمشاركة فيلمه في المهرجان، موضحاً أنه باع حقوق الفيلم للشركة الفرنسية المُكلفة بتسويقه دولياً، وهي التي تقف وراء هذه المشاركة.
واستنكر المرصد المغربي لمناهضة التطبيع مشاركة أفلام محليّة في المهرجان، حيث قال عزيز هناوي الكاتب العام للمرصد: "إنّ إدراج أفلام مغربيّة في برنامج المهرجان، يدخل في إطار حرب نفسيّة على الشعب المغربي، من أجل تشويه موقفه الرافض للتطبيع مع الكيان الإسرائيلي."
طالب مُخرجون مغاربة بسحب أفلامهم من مهرجان مُرتقب لدى الكيان الصهيوني للأفلام السينمائيّة، في مدينة حيفا المُحتلّة، وقام قبل أيام أكاديميّون وسينمائيّون مغاربة بجمع توقيعات رفضاً للتطبيع مع الكيان ولمقاطعته أكاديميّاً وثقافيّاً.
وجاءت المُطالبة من المُخرجين نبيل عيوش ومريم بن مبارك ونرجس النجار، تعقيباً على نشر موقع "مهرجان حيفا الدولي للأفلام" مواعيد عرض أفلامهم، وقال المخرجون في تصريحات صحفيّة أنهم فوجئوا بعرض أفلامهم.
المُخرجة مريم بن مبارك دعت لسحب فيلمها لأنها تعتبر نفسها صوتاً لمن لا صوت له، وهي ضد القمع والحصار الذي يتعرّض له الشعب الفلسطيني من جانب الاحتلال، مُشددةً على أنها لم تكن على علم بالبرنامج الذي أعلنته إدارة المهرجان.
كما طالبت المخرجة نرجس النجار بسحب الفيلم، مُؤكدةً أنها تُدافع عن السلام وترفض إشراك فيلمها في الفعالية التابعة للكيان. ونفى كذلك المخرج نبيل عيوش علمه بمشاركة فيلمه في المهرجان، موضحاً أنه باع حقوق الفيلم للشركة الفرنسية المُكلفة بتسويقه دولياً، وهي التي تقف وراء هذه المشاركة.
واستنكر المرصد المغربي لمناهضة التطبيع مشاركة أفلام محليّة في المهرجان، حيث قال عزيز هناوي الكاتب العام للمرصد: "إنّ إدراج أفلام مغربيّة في برنامج المهرجان، يدخل في إطار حرب نفسيّة على الشعب المغربي، من أجل تشويه موقفه الرافض للتطبيع مع الكيان الإسرائيلي."
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين