فلسطين المحتلة
شيّع الفلسطينيّون جثامين أربعة شهداء من قطاع غزة، الأربعاء 19 أيلول/سبتمبر، ارتقوا برصاص قوات الاحتلال وصاروخ أطلقته طائرة تابعة لجيش الاحتلال، ما بين خانيونس جنوبي القطاع، ومُخيّم الشاطئ غربي مدينة غزة وبيت لاهيا شمالي القطاع.
وانطلق موكبي التشييع للشهيدين ناجي جميل أبو عاصي وعلاء زياد أبو عاصي من أمام مستشفى ناصر في مدينة خانيونس، إلى بلدة عبسان الكبيرة شرقاً، حيث ألقيت عليهما نظرة الوداع ثم حُملوا على الأكتاف للصلاة عليهما، ودُفنا في مقبرة البلدة.
وكانت طائرة تابعة للاحتلال قد استهدفهما بصاروخ أدى لاستشهادهما فجر الثلاثاء، وعثرت عليهما طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني أشلاء، فكان من الصعب التعرّف على هويّة الشهيدين.
وفي بلدة بيت لاهيا شمالي القطاع، انطلق موكب تشييع الشهيد محمد أحمد أبو ناجي من أمام المستشفى الإندونيسي في البلدة، باتجاه منزله في منطقة المشروع لإلقاء نظرة الوداع عليه، ثم أدّى المشيّعون صلاة الجنازة ودُفن في مقبرة البلدة.
وشيّع المئات من الأهالي جثمان الشهيد أحمد محمد محسن عمر، في مُخيّم الشاطئ للاجئين غربي مدينة غزة، حيث انطلق المُشيّعون من مستشفى الشفاء غربي المدينة إلى مسقط رأسه في المُخيّم، وألقت العائلة نظرة الوداع عليه ثم شُيّع للصلاة عليه ودفنه.
واستشهد أبو ناجي وعمر جراء إطلاق قوات الاحتلال الرصاص عليهما أثناء مشاركتهما في مسيرات العودة الكُبرى، التي انطلقت الثلاثاء باتجاه حاجز بيت حانون شمالي القطاع، للمُطالبة بحقوق اللاجئين وكسر الحصار عن القطاع، واحتجاجاً على وقف المساعدات الماليّة لـ "الأونروا."
شيّع الفلسطينيّون جثامين أربعة شهداء من قطاع غزة، الأربعاء 19 أيلول/سبتمبر، ارتقوا برصاص قوات الاحتلال وصاروخ أطلقته طائرة تابعة لجيش الاحتلال، ما بين خانيونس جنوبي القطاع، ومُخيّم الشاطئ غربي مدينة غزة وبيت لاهيا شمالي القطاع.
وانطلق موكبي التشييع للشهيدين ناجي جميل أبو عاصي وعلاء زياد أبو عاصي من أمام مستشفى ناصر في مدينة خانيونس، إلى بلدة عبسان الكبيرة شرقاً، حيث ألقيت عليهما نظرة الوداع ثم حُملوا على الأكتاف للصلاة عليهما، ودُفنا في مقبرة البلدة.
وكانت طائرة تابعة للاحتلال قد استهدفهما بصاروخ أدى لاستشهادهما فجر الثلاثاء، وعثرت عليهما طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني أشلاء، فكان من الصعب التعرّف على هويّة الشهيدين.
وفي بلدة بيت لاهيا شمالي القطاع، انطلق موكب تشييع الشهيد محمد أحمد أبو ناجي من أمام المستشفى الإندونيسي في البلدة، باتجاه منزله في منطقة المشروع لإلقاء نظرة الوداع عليه، ثم أدّى المشيّعون صلاة الجنازة ودُفن في مقبرة البلدة.
وشيّع المئات من الأهالي جثمان الشهيد أحمد محمد محسن عمر، في مُخيّم الشاطئ للاجئين غربي مدينة غزة، حيث انطلق المُشيّعون من مستشفى الشفاء غربي المدينة إلى مسقط رأسه في المُخيّم، وألقت العائلة نظرة الوداع عليه ثم شُيّع للصلاة عليه ودفنه.
واستشهد أبو ناجي وعمر جراء إطلاق قوات الاحتلال الرصاص عليهما أثناء مشاركتهما في مسيرات العودة الكُبرى، التي انطلقت الثلاثاء باتجاه حاجز بيت حانون شمالي القطاع، للمُطالبة بحقوق اللاجئين وكسر الحصار عن القطاع، واحتجاجاً على وقف المساعدات الماليّة لـ "الأونروا."
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين