فلسطين المحتلة
استشهد عامل فلسطيني من مُخيّم العرّوب للاجئين شمالي الخليل المحتلة، الثلاثاء 2 تشرين أوّل/أكتوبر، بعد انزلاقه على "حاجز 300" العسكري التابع للاحتلال شمالي بيت لحم المحتلة.
وأفادت مصادر محليّة أنّ العامل الفلسطيني يوسف جمعة غوانمة (65) عاماً، انزلق وسقط على رأسه أثناء توجهه إلى مكان عمله، وذلك أثناء محاولاته عبور "حاجز 300" العسكري.
ويُطلق الفلسطينيّون على "حاجز 300" اسم "حاجز الموت" نظراً لاستمرار مُعاناة العمّال الفلسطينيين عليه بشكلٍ يومي، حيث استشهد على حواجز الاحتلال عددٌ من العمّال ومنها هذا الحاجز.
ففضلاً عن الجدار الفاصل الذي يُحيط بالقدس، هناك قرابة (13) حاجزاً تحول دون دخول أهالي الضفة المحتلة للقدس من دون الحصول على تصاريح، وينتظر العمّال ساعات طويلة لعبور هذه الحواجز، خاصة "حاجز 300".
ويُعتبر هذا الحاجز وفقاً لمنظمات حقوقيّة الأسوأ والأكثر اكتظاظاً في الضفة المحتلة، حيث يعبر منه أعداد كبيرة من فلسطينيي جنوبي الضفة المحتلة يوميّاً للعمل في القدس وداخل الأراضي المحتلة أو للتنقّل لأمور أخرى، يتكدّسون لساعات في طوابير طويلة.
استشهد عامل فلسطيني من مُخيّم العرّوب للاجئين شمالي الخليل المحتلة، الثلاثاء 2 تشرين أوّل/أكتوبر، بعد انزلاقه على "حاجز 300" العسكري التابع للاحتلال شمالي بيت لحم المحتلة.
وأفادت مصادر محليّة أنّ العامل الفلسطيني يوسف جمعة غوانمة (65) عاماً، انزلق وسقط على رأسه أثناء توجهه إلى مكان عمله، وذلك أثناء محاولاته عبور "حاجز 300" العسكري.
ويُطلق الفلسطينيّون على "حاجز 300" اسم "حاجز الموت" نظراً لاستمرار مُعاناة العمّال الفلسطينيين عليه بشكلٍ يومي، حيث استشهد على حواجز الاحتلال عددٌ من العمّال ومنها هذا الحاجز.
ففضلاً عن الجدار الفاصل الذي يُحيط بالقدس، هناك قرابة (13) حاجزاً تحول دون دخول أهالي الضفة المحتلة للقدس من دون الحصول على تصاريح، وينتظر العمّال ساعات طويلة لعبور هذه الحواجز، خاصة "حاجز 300".
ويُعتبر هذا الحاجز وفقاً لمنظمات حقوقيّة الأسوأ والأكثر اكتظاظاً في الضفة المحتلة، حيث يعبر منه أعداد كبيرة من فلسطينيي جنوبي الضفة المحتلة يوميّاً للعمل في القدس وداخل الأراضي المحتلة أو للتنقّل لأمور أخرى، يتكدّسون لساعات في طوابير طويلة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين