فلسطين المحتلة
خرج الأسير محمود عثمان إبراهيم جبارين (55) عاماً من سجون الاحتلال، الأحد 7 تشرين الأوّل/أكتوبر، بعد اعتقال دام (30) عاماً، حيث شهد استقبالاً جماهيريّاً حاشداً في مدينته أم الفحم المُحتلّة.
المُحرر جبارين اعتقلته قوات الاحتلال في 8/10/1988 وحكمت عليه محكمة الاحتلال بالسجن المؤبّد، بتهمة الانتماء إلى فصائل المُقاومة والقيام بعمليّات عسكريّة ضد مواقع الاحتلال، وبعد التوجّه لما تُسمّى بـ "المحكمة العليا"، جرى تحديد السجن المؤبد عليه بثلاثين عاماً.
وشهدت أم الفحم داخل الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة، استقبالاً حاشداً بالهتافات الوطنيّة والتكبيرات للمُحرر جبارين، الذي كان من عُمداء الأسرى في سجون الاحتلال، وكان قد جرى نقله لجهة غير معلومة في ساعات منتصف الليل، رغم الانتظار لاستقباله أمام سجن "النقب."
هذا وضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بمقاطع مُصوّرة له لحظة توجّهه إلى قبر والدته الحاجة فتحيّة، والتي توفيت قبل عام، وحُرم من التواصل معها بعد أن مرضت ولم تتمكّن من زيارته، فقال لحظة رؤيته للقبر "ابنك رجع يمّا.. يمّا شاب الدمع بعيونّا."
خرج الأسير محمود عثمان إبراهيم جبارين (55) عاماً من سجون الاحتلال، الأحد 7 تشرين الأوّل/أكتوبر، بعد اعتقال دام (30) عاماً، حيث شهد استقبالاً جماهيريّاً حاشداً في مدينته أم الفحم المُحتلّة.
المُحرر جبارين اعتقلته قوات الاحتلال في 8/10/1988 وحكمت عليه محكمة الاحتلال بالسجن المؤبّد، بتهمة الانتماء إلى فصائل المُقاومة والقيام بعمليّات عسكريّة ضد مواقع الاحتلال، وبعد التوجّه لما تُسمّى بـ "المحكمة العليا"، جرى تحديد السجن المؤبد عليه بثلاثين عاماً.
وشهدت أم الفحم داخل الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة، استقبالاً حاشداً بالهتافات الوطنيّة والتكبيرات للمُحرر جبارين، الذي كان من عُمداء الأسرى في سجون الاحتلال، وكان قد جرى نقله لجهة غير معلومة في ساعات منتصف الليل، رغم الانتظار لاستقباله أمام سجن "النقب."
هذا وضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بمقاطع مُصوّرة له لحظة توجّهه إلى قبر والدته الحاجة فتحيّة، والتي توفيت قبل عام، وحُرم من التواصل معها بعد أن مرضت ولم تتمكّن من زيارته، فقال لحظة رؤيته للقبر "ابنك رجع يمّا.. يمّا شاب الدمع بعيونّا."
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين