منذ تأسيس "أونروا" لم تكن الوكالة الدولية في وضع أقوى من الآن في مواجهة الفلسطينيين، وأضعف وأكثر رضوخاً لأعدائهم المسؤولين عن مأساة تهجير اللاجئين الفلسطينيين المفترض أن وكالة الغوث تخدمهم، ذلك ليس بفعل معادلات القوة المختلة دولياً فحسب، ولكن أيضاً بفعل الانحياز المسبق لدى جزء من المسؤولين والمدراء في "أونروا" ضد اللاجئين وقضيتهم
في ورقة موقف تحت عنوان "أسرلة الأونروا : وكالة الغوث تغطي المجزرة ضد لاجئيها" عرض لسياسات وكالة "أونروا" لا سيما في العقد الأخير، ومجموعة من المداخل لكبح الاندفاع المعادي لحقوق اللاجئين والتي تمضي فيه "أونروا" بأشكال مختلفة
لتحميل وقراءة الورقة اضغط هنا
بوابة اللاجئين الفلسطينيين