فلسطين المحتلة
شيع آلاف الفلسطينيين، بعد ظهر اليوم السبت 13 تشرين الأوّل/ أكتوبر، جثمان الشهيدة عائشة الرابي، في بلدة بديا قضاء سلفيت المحتلّة، لتوارى الثرى في مقبرة البلدة على وقع الهتافات الغاضبة والمنددة بالجريمة التي ارتكبها المستوطنون الصهاينة بحقّها أمس الجمعة.
وانطلق موكب التشييع، من المستشفى باتجاه منزلها، حيث أودع الجثمان لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه، قبل أن يجوب المشيّعون في شوارع البلدة متجّهين أخيراً إلى مثواها الأخير.
واعترض المستوطنون الصهاينة أمس عائلة الشهيدة عائشة الرابي (40 عاماً) ، أثناء مرور سيارتهم في منطقة جنوب نابلس، وقاموا برشقها بالحجارة، ما ادّى إلى استشهاد عائشة بعد إصابتها بشكل مباشر، وجرح زوجها ونجاة إبنتها.
وتعتبر هذه الحادثة، حلقة ضمن سلسلة متواصلة من الاعتداءات الممنهجة التي ينفّذها المستوطنون الصهاينة بحق الفلسطينيين، تحت أنظار وحماية جيش الاحتلال الصهيوني، لا سيّما في مناطق الضفّة الغربيّة والقدس المحتلّتين.
شيع آلاف الفلسطينيين، بعد ظهر اليوم السبت 13 تشرين الأوّل/ أكتوبر، جثمان الشهيدة عائشة الرابي، في بلدة بديا قضاء سلفيت المحتلّة، لتوارى الثرى في مقبرة البلدة على وقع الهتافات الغاضبة والمنددة بالجريمة التي ارتكبها المستوطنون الصهاينة بحقّها أمس الجمعة.
وانطلق موكب التشييع، من المستشفى باتجاه منزلها، حيث أودع الجثمان لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه، قبل أن يجوب المشيّعون في شوارع البلدة متجّهين أخيراً إلى مثواها الأخير.
واعترض المستوطنون الصهاينة أمس عائلة الشهيدة عائشة الرابي (40 عاماً) ، أثناء مرور سيارتهم في منطقة جنوب نابلس، وقاموا برشقها بالحجارة، ما ادّى إلى استشهاد عائشة بعد إصابتها بشكل مباشر، وجرح زوجها ونجاة إبنتها.
وتعتبر هذه الحادثة، حلقة ضمن سلسلة متواصلة من الاعتداءات الممنهجة التي ينفّذها المستوطنون الصهاينة بحق الفلسطينيين، تحت أنظار وحماية جيش الاحتلال الصهيوني، لا سيّما في مناطق الضفّة الغربيّة والقدس المحتلّتين.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين