تركيا
قال المتحدث باسم "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" زياد العالول، يوم الجمعة 19 تشرين الأول/أكتوبر، إنّ "حملة إعلامية عالمية ستنطلق اليوم، تحت عنوان "الأسبوع الإعلامي للتعريف بواقع غزة الإنساني"، وتستمر لأسبوع".
وأوضح العالول أنّ "الحملة تُسلط الضوء على الواقع الإنساني في قطاع غزة المحاصر منذ 12 سنة"، مشيراً إلى أنّ "الحملة تعتمد على الجانب الإعلامي، عبر نشر مكثف لمواد تشرح الواقع الإنساني في قطاع غزة باللغتين العربية والإنجليزية، وتوسيع رقعة النشر بمشاركة الإعلاميين والنشطاء والمؤسسات".
كما أشار إلى أنّ هدف الحملة هو "لفت أنظار العالم إلى أن الإنسان الفلسطيني لا يزال يعيش تحت الاحتلال، والذي يعدُّ أطول احتلال عرفه التاريخ الحديث"، متابعاً أنها "محاولة جديدة، لمنح العالم فرصة لإثبات إنسانيته، بدعمه للشعب الفلسطيني، والمطالبة الفعلية برفع الحصار عن غزة، والوقوف في وجه كافة اعتداءات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني".
وطالب العالول النشطاء والجمعيات والمؤسسات والهيئات الفلسطينية والعاملة من أجل القضية الفلسطينية في العالم، للمشاركة في الحملة، من خلال "تجنيد كافة إمكانياتها لإنجاح الحملة، التي تعدّ جزءاً من جهد تراكمي يتم العمل عليه لكسر الحصار عن القطاع".
كما دعا الوسائل والمؤسسات الإعلامية إلى المشاركة في الحملة، عبر تناول قضية الحصار وآثاره، وتداعياته على واقع القطاع المحاصر إنسانياً واقتصادياً.
قال المتحدث باسم "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" زياد العالول، يوم الجمعة 19 تشرين الأول/أكتوبر، إنّ "حملة إعلامية عالمية ستنطلق اليوم، تحت عنوان "الأسبوع الإعلامي للتعريف بواقع غزة الإنساني"، وتستمر لأسبوع".
وأوضح العالول أنّ "الحملة تُسلط الضوء على الواقع الإنساني في قطاع غزة المحاصر منذ 12 سنة"، مشيراً إلى أنّ "الحملة تعتمد على الجانب الإعلامي، عبر نشر مكثف لمواد تشرح الواقع الإنساني في قطاع غزة باللغتين العربية والإنجليزية، وتوسيع رقعة النشر بمشاركة الإعلاميين والنشطاء والمؤسسات".
كما أشار إلى أنّ هدف الحملة هو "لفت أنظار العالم إلى أن الإنسان الفلسطيني لا يزال يعيش تحت الاحتلال، والذي يعدُّ أطول احتلال عرفه التاريخ الحديث"، متابعاً أنها "محاولة جديدة، لمنح العالم فرصة لإثبات إنسانيته، بدعمه للشعب الفلسطيني، والمطالبة الفعلية برفع الحصار عن غزة، والوقوف في وجه كافة اعتداءات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني".
وطالب العالول النشطاء والجمعيات والمؤسسات والهيئات الفلسطينية والعاملة من أجل القضية الفلسطينية في العالم، للمشاركة في الحملة، من خلال "تجنيد كافة إمكانياتها لإنجاح الحملة، التي تعدّ جزءاً من جهد تراكمي يتم العمل عليه لكسر الحصار عن القطاع".
كما دعا الوسائل والمؤسسات الإعلامية إلى المشاركة في الحملة، عبر تناول قضية الحصار وآثاره، وتداعياته على واقع القطاع المحاصر إنسانياً واقتصادياً.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين