ألمانيا
يُواصل اللاجئون الفلسطينيّون في مُخيّم دير بلوط شمالي سوريا اعتصامهم لليوم (33) على التوالي، وذلك لمُطالبة كافّة الجهات المسؤولة للالتفات إلى مطالبهم ووضع حد لمُعاناتهم، في ظل انعدام أدنى مُقوّمات الحياة لديهم بعد تهجيرهم من مُخيّم اليرموك وجنوب دمشق.
وعلى ضوء ذلك، طالبت الجالية الفلسطينيّة في ألمانيا مُنظمة التحرير والفصائل الفلسطينيّة والسُفراء الفلسطينيين بالقيام بكافّة الجهود لوضع حد لمأساة اللاجئين الفلسطينيين في مُخيّم دير بلوط.
جاء ذلك في نداء استغاثة أطلقته الجالية، أشارت فيه إلى أنّ أكثر من (300) عائلة فلسطينيّة تعيش في مُخيّم دير بلوط، يعيشون في خيام لا تقي حرارة الشمس ولا برد الشتاء، وسط خدمات صحيّة يُرثى لها.
وفي هذا السياق، طالبت الجالية الجهات الفلسطينيّة بالتدخّل لدى السلطات السوريّة والتركيّة لإنهاء الكارثة الإنسانيّة في دير بلوط، والعمل على إيجاد حل إنساني للفلسطينيين شمالي سوريا، وتجنبيهم المزيد من المُعاناة.
ومن الجدير بالذكر أنّ سكان مُخيّم دير بلوط يُعانون من ظروف حياتيّة صعبة، عقب تهجيرهم قسراً من مُخيّم اليرموك ومناطق جنوبي دمشق، في أيّار/مايو الماضي، حيث أقيم المُخيّم في ريف حلب شمالي سوريا، وسط واقع إيوائي ومعيشي صعب وتهميش كامل من "الأونروا" والجهات الفلسطينيّة.
يُواصل اللاجئون الفلسطينيّون في مُخيّم دير بلوط شمالي سوريا اعتصامهم لليوم (33) على التوالي، وذلك لمُطالبة كافّة الجهات المسؤولة للالتفات إلى مطالبهم ووضع حد لمُعاناتهم، في ظل انعدام أدنى مُقوّمات الحياة لديهم بعد تهجيرهم من مُخيّم اليرموك وجنوب دمشق.
وعلى ضوء ذلك، طالبت الجالية الفلسطينيّة في ألمانيا مُنظمة التحرير والفصائل الفلسطينيّة والسُفراء الفلسطينيين بالقيام بكافّة الجهود لوضع حد لمأساة اللاجئين الفلسطينيين في مُخيّم دير بلوط.
جاء ذلك في نداء استغاثة أطلقته الجالية، أشارت فيه إلى أنّ أكثر من (300) عائلة فلسطينيّة تعيش في مُخيّم دير بلوط، يعيشون في خيام لا تقي حرارة الشمس ولا برد الشتاء، وسط خدمات صحيّة يُرثى لها.
وفي هذا السياق، طالبت الجالية الجهات الفلسطينيّة بالتدخّل لدى السلطات السوريّة والتركيّة لإنهاء الكارثة الإنسانيّة في دير بلوط، والعمل على إيجاد حل إنساني للفلسطينيين شمالي سوريا، وتجنبيهم المزيد من المُعاناة.
ومن الجدير بالذكر أنّ سكان مُخيّم دير بلوط يُعانون من ظروف حياتيّة صعبة، عقب تهجيرهم قسراً من مُخيّم اليرموك ومناطق جنوبي دمشق، في أيّار/مايو الماضي، حيث أقيم المُخيّم في ريف حلب شمالي سوريا، وسط واقع إيوائي ومعيشي صعب وتهميش كامل من "الأونروا" والجهات الفلسطينيّة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين